فجعنا برحيل الاديب السوداني الكبير الطيب صالح صاحب القلم الرائع والاحساس المتفجر والتعبير الآثر رحل مخلفا وراءه ارثا ثقافيا وادبيا ضخما تتصدره روايته الخالده موسم الهجره الي الشمال وهناك دومه
له الرحمة
بقدر ماقدم من خالد الادب الرصين الرااقى الذى اجبر الكثيرين من الكتاب والادباء والمتلقين لفن الادب على تقليده اغلى مايتوشح به امثاله من العباقرة .
فامثال هؤلاء لم يموتوا فهم خالدون بجال ما خلدوه