براعتهم في تجبير الكسور
اشتهر الحداحيد بتجبير الكسور حيث أنها أيضا كانت مهنة متوارثة لديهم من جدودهم الاوئل يمارسونها بالفطرة وأكثر واحد كسب شهرة هو سليمان الدخيرى عبد القادر الخضر الدخيرى والذي عمر لأكثر من 130 عاما حيث كان بارعا في تجبير الكسور وذاع صيته في المنطقة في زمن حكم الانجليز عندما حصل حادث لأحد المواطنين وقرر الأطباء الانجليز بمستشفى ابوعشر وكان المستشفى الاقليمى الوحيد بالمنطقة بتر رجل ذلك الرجل الاان أهل ذلك الرجل أتوا بة إلى سليمان الدخيرى الذي قام بتجبير كسرة مستعملا زيت السمسم والدخان لتدفية يدية لحظة تجبير الكسر وعندما علم الأطباء الانجليز يذلك طلبوا منة العمل معهم بمستشفى ابوعشر في قسم العظام الاانة رفض وفضل العمل في منزلة ولوجة الله تعالى .
وقد ورثت المهنة من بعدة بنته بنت المنى بت سليمان و ابنة محمد الدخيرى كذلك اشتهرت حفيدته الشول بنت عمر في تجبير الكسور