لك التحية الأخ شاذلي وأنت تتحفنا دوماً بالروائع والسرد السهل والممتع ، ونحن الآن على أبواب فصل الشتاء فعلاً الكشكة أصبحت من الذكريات (إلا في بعض أطراف الأقاليم البعيدة) وذلك بفضل الكريمات والمحسنات على أنواع البشرة ، لكنها تظل خالدة بذاكرتنا لما لها من قفشات ومواقف وخاصة أيام الدراسة حيث نجد (الفم) مشقق وعليه آثار الزيت أو الفازلين