حبيبناحاتم في بعض ألأحيان ألشرح لايكون بظاهرألأيات وكزلك ألأحاديث ففي بعض نقراشي ونرثخه في عقولنا ونرجع للشرح نلقاه عكس ماترثخ في عقولنا،عموماماعاوزأخوض في حديث يدخل ألقاري في شكوك في أحدى ألطرفين فقدسئل أحدعلماءناألأجلاءرحمه ألله ماهوألفرق بينكم وبين ألطائفة ألفلانية فقال;كلناقرأللكتاب وألسنة فهم يفهمون شي ونحنوانفهم شي أخر،وكان بها،ونحنواأولي بعيسى من أليهود،سيدناعيسى آمن بألله قولاوفعلاوكان يعلم بخاتم ألأنبياءوألمرسلين وبشربه قومه فلمازالايطيعوه أولم يكون إسمه أحمد،فلمازانشارك إحتفاءمن يخالف ربه ورسوله إزن نكون من لايعترف بهزاألنبي إسمه أحمد،وأين تقام مثل هزه ألمناسبات لديهم آلاتكون بألكنائس أهي بيوت ألله أولم تداربهاألمحرمات وإن وجد ت رخسة في دخولهانرجع لقول {حبيبنا رسول ألله سيدنامحمد[ص];أتقواألشبهات}،وإزاوجدت مشروعية ألإحتفال بهزاألنبي فنحنواأحق به،ونعم طعامهم حل لناوطعامناحل لهم لكن لاعلى حساب هزانبيح غيره،وقدسأل سيدناإبراهيم عليه ألسلام ربه عن أحب ألأعمال إليه فقال;إطعام ألبطن ألجائعة ،وفي زات مرة أتاه رجل فأتى إليه بطعام ووضعه أمامه وقبل أن ياكل سأله من أين أنت فلماعلم أنه غيرمسلم حجب عنه ألطعام فهناأتاه سيدناجبريل عليه ألسلام من رب ألعزة مخبراإطعام ألبطن ألجائعة من غيرفرز،وفي كل كبدرطب أجر،عمومانردألأمرلله ورسوله،ونشكرإجتهادك كثيراولكل مجتهدنصيب وسعيك مشكورولك معزة صادقة وهزاوألله أعلم