أولاأحمدألله كثيرالوضع نفسي في هزه ألبقعة ألمباركة وهي هزه ألديارألعزبة وأترحم على تلك ألرجال ألعلاة ألزي قال في حقهم ألمولي عزوجل{ألاأن أولياءألله لاخوف عليهم ولاهم يحزنون}صدق ألله ألعظيم وربنايبارك في ألزرية لأن ألبركة لاتدفن في ألغبور.وقال ;{كان أبوهما صالح}.ولايسعني إلاأن أشكرألخلوق أخوناحاتم محمد دفع ألله صاحب هزه ألصفحة،ومن بعده ألخال مجدي ومن ثم كل من يجتهد بإهداجملة من كلأم تلك ألأفزاز.{يانعمهم ألنافرات تالف لهم،مابخطى أبداسهمهم لكين أين وأينهم}وألسلأم.