فعلاً مجتمعنا السوداني نموذج للترابط والتواصل وبالأخص مجتمع وأهل أبوفروع فهم دائماً متكاتفون ومتواصلون ونجد الأصدقاء في كثير من المناسبات تكون لهم اليد العليا في المناسبة وهم أصحاب الوجعة في المناسبات الحزينة والسعيدة ويقومون بدور كبير في الإدارة والتنظيم والتخطيط