لم يكن الفقيد رباح شخصا عاديا فقد كان فيه شي من خوارق العادات
وهو نشاطه اللا محدود والذي كان يلفت انظار الجميع ..فهو يعمل كما نعلم جميعا بالبصات وهذا يتطلب منه الفر والترحال واغياب بصورة كبيرة عن الحلة..لكنه لم يكن كذلك بل وبدون مبالغة اكثر وجودا وظهورا من كثير من ابناء القرية المتوجدون فيها..فتجده في المناسبات الاجتماعية والرسمية والرياضية صغيرها وكبيرها بعيدها وقريبها..وستجدون هذه الشهادة من كل ممن يعرفونه.. رحم الله فقيدنا رحمة واسعة وجعل اعماله في ميزان الحسنات..
آسف للمشاركة المتأخرة وكنت اتمني ان اكون من اول المشاركين