عدت لأكمل ما سبق هل يمكن أن نعفو عن:
المرتد عن دينه بإعتباره خائن لله ولرسوله؟
والحاكم الظالم والموظف الفاسد المرتشى ... بإعتبار خيانتهم للامانة؟
وكثير من الأمثلة في عالم اليوم تؤكد بأن للتسامح حدود معينة وإلا لما هبت الشعوب العربية من حولنا ضد الظلم والمطالبة بالقصاص.