.بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
الشكر الجزيل للاخ الاستاذ الفاتح عبدالله على مواصلة النقاش في هذا لموضوع, و كما قال الاخ الفاتح ان مرضى الرهاب الاجتماعي هم ضحايا القهر الحياتي الذي عدد الاخ الفاتح مصادره التي يمكنني ان اقول عنها انها مصادر انجبت بئة قهر و رهاب و ربما يكون كل من نشأ فيها نال صيبه من القهر و الرهاب .
اشار الاخ الفاتح الى ان رياض الاطفال ربما لا تعالج الرهاب الاجتماعي و لا شك ان رأيه راي انسان استقرأ الواقع رقم عن انني اعتقد ان رياض الاطفال ليس بها عنف يصيب الطفل برهاب اجتماعي.
لقد طرح الاخ الفاتح سؤالا اتى في وقته, : ( لماذا لم تكن خلاوي؟) ,
وانا اعتقد ان الخلاوي اذا وجد بها كادر مؤهل لتربية الطفل تربية دينية سوف يخرج الانسان للمجتمع انسان سليم معافى من اي رهاب رجتماعي .
هنالك انسان لا يعرفه معرفة حقيقة الا من تعامل معه عن قرب واتمنى ان يغتدي به كل مدرسي الخلاوي والمدارس و رياض الاطفال ( هو الخال الشيخ عبدالوهاب البشير احمد سعيد) هذا الانسان الملئ بالانسانية يتبع اسلوبا في التدريس يحفز الطالب على الدراسة و لا صيب تعامل الطالب معه اي شئ من الرهاب , خضنا معه تجربة عندما كنا صغار , ذهابنا معه للدراسة في خلوة , كان يحنو على الطلاب حنو المرضعات على الفطيم كان يعامل الطلاب كاصدقاء و هذا قمة الرقي في التعامل و في سكن الطلاب كان كأنما هو خادم لنا كان يغسل لنا ملابسنا بيديه الطاهرتين رغم عن ظروفه و في مكان التدريس كان نعم الاستاذ لنا كان يكسر حاجز الخوف بين المدرس و الطالب , و هذا ارقى اسلوب للتعامل بين المدرس و التلميذ , اتمنى ان يغتدي به كل المدرسين لكي يخرجو اجيال غير مصابة باي رهاب اجتماعي .
العرض المتطور
