للنساء فقط . تجو نجرب ؟ ؟ ؟

لما اتكلمت عن البيئة والتنشئة كنت اعني المراة محتاجة تحفيز مننا
والتحفيز المعنوى انحنا ما اتعودنا عليهو (دة الفرق بينا وبين العرب وتحديدا في العرب الشوام ناس لبنان وسوريا لانو كلامهم حلو)
وعن المراة العاملة : الموضوع بحر كبير ولازم يكون فيهو تعاون بين الطرفين
وبعدين بالنسبة لينا انحنا المغتربين هنا ما في فرق بين رجل وامراة في العمل بنطلع في وقت واحد
وبنغشي الاولاد في المدرسة وكلنا بنرجع البيت في آن واحد – مافي أي زوغان ولا عندنا عرس ولا بكاء الشغل شغل الا الاجازة والاجازة دي ما في زول بهبشها لانها حقت الجية للسودان
والكل تعبان وعندو نفس المشاكل والهموم
وبعدين ريحة التوم هي موجودة لكن انا قصدي البستقبلو بيها في الباب
بقي كلو بتعمل بعد ما نجي وذي ما قلت الحلة من باليل بتكون جاهزة نص استواء وبعدما نجي يضاف الخضار والتوم.
لكن البامية ما ياها ...... وش البامية ما ياهو................

المصدر: :::: منتديات أبو فروع :::: - من قسم: منتدى الحوار العام

اخونا ابو مأب

تحياتى والله .وكتر خبرك للمرور المتاخر .والله صراحه ملينا من الكلام دون ردود .بس دا ما بعفيك

من كلمتين وجعونى .مقارنتك للرجل السودانى بنظيره العربى ان كان مصرى او سورى . ما دام الحكايه

التعبير عن واقع موجود اساسا ومعاش لماذا لا تعلق عليه .ما هو المانع ؟ افى ذلك تصغير لكم ؟

لا اعتقد . اتمنى ان لا يوافقك احدا منهم فى هذا الرأى . الرجل السودانى اذكى رجل بالعالم ان صح
التكهن .وكمان ( حنكو سنين ) بلغة الراندوك . ان قصد شئ لن يغلبه فليبدا بزوجتة وابناءه .ومنتظرين

ردودكم .

إذا كنت حقا تريدين أن تظهري المكانة الخاصّة لشخص ما، فيمكنك ببساطة أن تخبريه بأنك تحبّينه، (ومن منا لا يحب أن يسمع هذه الكلمات مباشرة بدون لف ودوران) أو يمكنك أن تفاجئيه بهدية قيمة تخبره بمدى إعجابك به.

ولكن على الأرجح أن أفضل طريقة لإخبار الرجل عن حبك هو بالقيام بأمور لطيفة وبسيطة بشكل عفوي تعكس محبتك وإعجابك واهتمامك. هذه الهدايا الصغيرة سوف تجعله يتعلق بك، ويشعر بالراحة لوجودك معه، وقد يقودك ذلك إلى قلبه مباشرة. لذا إذا كنت متزوجة أو مخطوبة أو تبحثين عن طريقة تعبرين فيها عن مشاعرك له، فنحن نقدمها لك هنا، وحتى لا نطيل عليك، يمكنك تصفح هذه الهدايا السبعة واختيار ما يناسبك ويناسبه.

أعطيه دعمك:

بعد يوم شاق في العمل كل ما يحتاج الرجل إليه هو الشعور بأن شخص ما يسانده ويقدم له الدعم، ولا يزيد من عبئ مشاكله. لذا كوني الوسادة التي تتلقاه وتهدئ من اضطرابه وانزعاجه، بدلا من زيادة همومه.

أعطيه أذنك:

لا تخافي فقط الجزء المتعلق بالسمع، استمعي له جيدا، ولا تقاطعيه، ولا تنتقديه، ولا تقدمي له الحلول إلا إذا طلب ذلك. ولكن لا تجلسي هناك صماء وبكماء، قدمي له كلمات الدعم، وحاولي أن تتفهمي ماذا يقول وأغلقي جهاز التلفاز فهو لن يشعر باهتمامك وأنت تشاهدين محطة (فتافيت)!

أعطيه وقتا له:

بالطبع أنت تريدين أن يكون رجلك لك وحدك، ولكن كما تحبين القيام بأمور خاصة بك لوحدك، هو أيضا يريد أن يكون لديه وقته الخاص الذي يمضيه مع أصدقائه الرجال. لا تحاولي فرض سيطرتك على وقته، بل أمنحيه الحرية للذهاب مع أصدقائه والاستمتاع بوقته بعيدا عنك، لا تخافي سيعود ليخبرك بما جرى، وهكذا سيكون لديكما أشياء جديدة تتحدثان عنها.

أعطيه ما يريد (قبل أن يعرف بأنّه يريده):

هذه الهدية صعبة قليلة ولكن مع الممارسة ستصبح من الهدايا المفضلة لك وله. إن الاهتمام الذي يبحث عنه الرجل يتجاوز كلمة صباح الخير وأنا أحبك، كوني مبتكرة ونبيهة في نس الوقت، مثلا قومي بشراء عطر جديد له إذا وجدت عطره شبه فارغ، أو اشتري له علبة القهوة التي يحبها، أو قومي بإرسال قمصانه للمصبغة ليتم تنظيفها وكيها بطريقة أنيقة. وهناك المئات من الأشياء الصغيرة الأخرى التي يمكنك القيام بها وإظهار مدى اهتمامك وحبك له بدون أن تخبريه.

أعطيه إعجابك:

بعد فترة من الزواج، يصبح كل شيء روتينا حتى ممارسة الجنس، ولكن من قال أنه يجب أن يكون روتينيا في علاقتكما. ابدي إعجابك به عندما يحلق شعره أو يغير طريقة تسريح شعره، وعندما يرتدي ثيابا جديدة، واخبريه بمدى اشتياقك له عندما يسافر ويبتعد، كل هذه الأمور الصغيرة مهمة وهي حافز لاستمرار العلاقة وكسر النمط التقليدي. لا تدعي الروتين يقتل حبكما، وإذا سيطر عليه الروتين لا تدعيه يسيطر عليك فقد قمنا بتنبيهك الآن.

أعطيه سن رشده:

توقفي عن انتقاد تصرفاته، واتركيه يقود سيارته كما يريد، ويخاصم من يشاء، ويتحدث لمن يشاء، فأنت لست موظفة للتحكم به. إن أفضل هدية يمكن أن تقدمها السيدة لزوجها هو عدم محاولة السيطرة على سلوكه اللامبالي، فالرجال يعيشون لأجل هذه اللحظات الطائشة وسوف يحترم رأيك أكثر عندما لا تهاجميه على هذه التصرفات.

أعطيه أحلامه:

إذا أخبرك يوما ما – وليس غدا بالضبط، بأنه يرغب في تعلم سباق السيارات، امسكي لسانك ولا تحاولي أن تبدئي في إلقاء المحاضرات، اتركيه يحلم، ويحقق أحلامه كما يريد بعيدا عن الانتقادات اللاذعة، كلنا نحب الأحلام ونسعى لتحقيقها ولكن ليست كل الأحلام قابلة للتحقيق لذا اتركيه يشعر بالسعادة في أحلامه. ناقشيه وتحدثي معه ولكن لا تنتقديه، ولا تخبريه بأنه يملك مسئوليات هائلة اتجاهك واتجاه عائلته تمنعه من حتى التفكير في القيام بما يريد.

وأخيرا إذا كنت حقا تحبينه، فأعطيه قلبك بدون تكلف، وبدون الرغبة في الحصول على شيء