آخر 10 مشاركات : تحديث صفحه الخريجين (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 4567 - الوقت: 09:06 PM - التاريخ: 09-22-2025)           »          تحديث المنتديات قريبا (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 4021 - الوقت: 08:52 PM - التاريخ: 09-22-2025)           »          سبتمبر 2007م أعوام من النجاح والتواصل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 6 - المشاهدات : 34839 - الوقت: 12:31 PM - التاريخ: 05-04-2025)           »          ما أقساك يا وطني!!! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 40 - المشاهدات : 85077 - الوقت: 11:14 AM - التاريخ: 04-09-2025)           »          فاتورة منتديات ابوفروع للجهة المستضيفة (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 73798 - الوقت: 09:37 PM - التاريخ: 12-05-2023)           »          تحديث خريجي ابوفروع بالجامعات والمعاهد والدراسات العليا والكليات العسكرية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 84615 - الوقت: 06:27 AM - التاريخ: 12-23-2022)           »          عودا حميدا وترحيب بالاخ دفع الله الزين يوسف (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 4 - المشاهدات : 82848 - الوقت: 05:03 AM - التاريخ: 11-09-2022)           »          التسجيل متاح في منتديات ابوفروع (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 79776 - الوقت: 04:53 AM - التاريخ: 11-09-2022)           »          عزاء (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 81812 - الوقت: 10:13 PM - التاريخ: 04-20-2022)           »          عزاء (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 52167 - الوقت: 12:40 PM - التاريخ: 09-26-2021)

العودة   :::: منتديات أبو فروع :::: > - ——( ¦ ¦ ¦ ¦ الساحة الأدبية ¦ ¦ ¦ ¦ )—— - > منتدى الشعر والشعراء والأدب


الثقافة ودور المثقف

منتدى الشعر والشعراء والأدب


الثقافة ودور المثقف

تعريف : الغدر سفيان ومعتز لكم تحياتى متابع وواصلوا واديكم العافية معتز تطرقت لموضوع مؤلم وحقيقى وللاسف لايتكشف لك الابعد حين وبجيك صاد لكن تاكد تماما

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /01-24-2008, 03:25 AM   #1

مشرف

محمد أحمد سعيد غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل : Sep 2007
 المشاركات : 207

افتراضي



تعريف : الغدر


سفيان ومعتز لكم تحياتى
متابع وواصلوا
واديكم العافية

معتز تطرقت لموضوع مؤلم وحقيقى وللاسف لايتكشف لك الابعد حين وبجيك صاد

لكن تاكد تماما لايصدر الا من اشخاص معاقين نفسيا ونسال اللة العافية والستر








  رد مع اقتباس
قديم منذ /01-24-2008, 06:24 AM   #2

 
الصورة الرمزية معتز حسن دياب
• مجلس الإدارة

معتز حسن دياب غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 7
 تاريخ التسجيل : Sep 2007
 المكان : Jeddah
 المشاركات : 1,216

إرسال رسالة عبر MSN إلى معتز حسن دياب إرسال رسالة عبر Yahoo إلى معتز حسن دياب إرسال رسالة عبر Skype إلى معتز حسن دياب
Lightbulb

نُعرّج قليلاً على موضوع حيوي ومن ضرورات الحياة ،

تمر بالإنسان ظروف ومراحل صعبة لكن يتغلب عليها في كثير من الأحيان بمعاونة الأصدقاء والأهل ، ومن تلك الظروف في هذا الزمن (الظروف والضوائق المادية & المالية) ويظهر معدن من أختار منهم لسداد أو قضاء حاجته ويبقى بعد ذلك أن يقوم هذا الشخص بالدور المنوط به لسداد أو رد الجميل ، وهكذا سنة الحياة ، ونجد أن أمثالاً السودانية تمثل ظاهرة حقيقية وواقعية فمثلاً هنالك مثلاً يقول : (البديّن راجل ، ولكن البسدد الدّين أرّجلّ منه) فتعالوا أحبتي نأخذ العبر من هذه القصة التي وردت بالأثر:

((يُحكى أن رجلاً فيمن قبلنا استدان من رجل ألف دينار, فقال له من عنده الدنانير: أبغني كفيلاً, قال: كفى بالله كفيلاً, قال: أبغني شهيداً, قال: كفى بالله شهيداً, فأعطاه ألف دينار على أن يسددها بعد عام وقدر ذلك الشهر وذلك اليوم الذي يكون فيه السداد.
لما مضى العام الكامل وجاء اليوم الذي هو موعد السداد خرج ذلك الرجل بألف دينار ليجد مركباً لعله أن يوصله إلى صاحب الحق فيعطيه حقه في وقته, فما وجد سفينة يركبها, ما وجد مركبا بحريا يسير عليه, فلما انقضى ذلك اليوم وهو يراقب عسى مركب بحريا يوصله إلى مكان صاحب الحق, فأيس من ذلك, فأخذ خشبة ونجرها وجعل فيها الألف الدينار وصحيفة العقد وزجها وختمها وألقاها في البحر, وقال: اللهم إن فلان طلب مني كفيلاً فرضي بك كفيلاً, ورضي بك شهيداً, وهذا حقه فأسألك أن توصله إليه.
قال: وخرج ذلك الرجل في ذلك اليوم يرتقب الموعد الذي وعده صاحبه, فما وجد أحداً جاء, وإنما رأى خشبة قد ألقيت على ساحل البحر, فأخذها من باب أنها حطب لأهله, فلما نشرها إذا الصحيفة والألف الدينار موجود فيها, فأخذ حقه ألف الدينار, وأخذ صحيفته, وحمد الله, وأثنى على صاحب الحق أنه أوصل حقه في يومه.
ثم إن من عليه الحق بعد أيام وجد مركباً فسار عليه وجاء بالألف الدينار إلى صاحبه فقال: إني أعتذر فقد أخرت الوفاء لأني والله ما وجدت مركباً أسير عليه، قال: ألم تبعث لي خشبة فيها ألف دينار وصحيفة، قال: يا أخي والله ما وجدت مركباً أسير عليه، قال: اعلم أن الله قد قضى عنك ما عليك, وأن تلك الخشبة التي ألقيتها في البحر ما زال الريح بها حتى ألقتها على الساحل, فأخذتها وأخذت نصيبي, فارجع راشداً بما معك, فجزاك الله خيراً)) .


اقتباس:
ونسأل الله العافية والستر







  رد مع اقتباس
قديم منذ /01-24-2008, 09:27 AM   #3

 
الصورة الرمزية معتز حسن دياب
• مجلس الإدارة

معتز حسن دياب غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 7
 تاريخ التسجيل : Sep 2007
 المكان : Jeddah
 المشاركات : 1,216

إرسال رسالة عبر MSN إلى معتز حسن دياب إرسال رسالة عبر Yahoo إلى معتز حسن دياب إرسال رسالة عبر Skype إلى معتز حسن دياب
افتراضي

من رضي بالله شهيداً ، أو كفيلاً كفاه ، وحفظ لـه حقه فالمقترض حينما رضي بالله شهيداً وكفيلاً رد عليه ماله .


ونستفيد من القصة أعلاه الآتي:

* على المسلم العاقل ألا يكتفي بالأسباب الغيبية وحدها ، بل يأخذ بالأسباب الحسية ، فالمقترض لم يكتف بما أرسله للمقرض في الخشبة ، بل أتى بالدنانير من جديد حينما وجد سفينة تحمله إلى صاحب الدين ، ولكن المقرض أخبره بأن الله أدى عنه بما أرسله في الخشبة .

* على المقترض أن يبذل جهده ويسلك كل السبل لوفاء دينه في وقته المحدد .

* إذا أحسن المسلم النية وفقه الله لأداء دينه








  رد مع اقتباس
قديم منذ /01-25-2008, 07:49 PM   #4

عضو مميز

احمد دياب غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 18
 تاريخ التسجيل : Oct 2007
 المكان : أعز مكان
 المشاركات : 489

إرسال رسالة عبر MSN إلى احمد دياب إرسال رسالة عبر Yahoo إلى احمد دياب إرسال رسالة عبر Skype إلى احمد دياب
افتراضي

( من أخذ أموال الناس يريد أداءها أدى الناس عنه، ومن أخذ أموال الناس وهو لا يريد أداءها أتلفه الله ) من أخذ أموال الناس يريد أداءها يعني بنية الأداء وبنية الوفاء فإن الله -عز وجل- يؤدي عنه، أما من أخذ أموال الناس وهو لا يريد أداءها فإن الله تعالى يتلفه.

وهذا الإتلاف إما أن يكون إتلافا حسيا له فيصاب مثلاً بالأمراض أو الآفات أو غيرها، أو أنه إتلاف لماله إتلافا حسيا فيصاب ماله بآفة أو نحو ذلك، أو إتلاف معنوي بأن تمحق بركة ماله.

المقصود أن النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- أخبر بأن من أخذ أموال الناس يريد إتلافها يعني لا يريد الأداء فإن الله تعالى يتلفه، وهذا الإتلاف له صور كما ذكرت، قد يكون إتلافا حسيا قد يصاب الإنسان بأمراض في بدنه بسبب هذه الديون التي أخذها وهو لا ينوي الأداء، قد يكون الإتلاف حسيا في ماله، قد يكون نزعا للبركة الله تعالى أعلم وأحكم، فالمهم أن نتيقن أن ما أخبر به النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- حق وأن من أخذ أموال الناس يريد إتلافها فإن الله تعالى يتلفه، ووجوه الإتلاف من الله -عز وجل- كما ذكرنا متنوعة وكثيرة، فلا يجوز للإنسان إذن أن يماطل في أداء الحق الذي عليه، ينبغي أن يتربى المسلم على الوفاء وفاء الحقوق التي عليه للناس، ينبغي أن يكون هذا خلقا له خلقا راسخا في نفسه، إذا كان لفلان علي حق فأنا أبادر من نفسي وأسدد الحق الذي علي لفلان طاعة لله -عز وجل- أما أن يماطل الإنسان في أداء الحق الذي عليه فإنه هذا لا يحل له، وهذا من أسباب نزع البركة من ماله؛ بل من أسباب تراكم الديون عليه، ولهذا نجد بعض الناس يستدين ثم تتراكم الديون















  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump


الساعة الآن 07:40 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
التسجيل