آخر 10 مشاركات : سبتمبر 2007م أعوام من النجاح والتواصل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 6 - المشاهدات : 26145 - الوقت: 12:31 PM - التاريخ: 05-04-2025)           »          ما أقساك يا وطني!!! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 40 - المشاهدات : 61595 - الوقت: 11:14 AM - التاريخ: 04-09-2025)           »          فاتورة منتديات ابوفروع للجهة المستضيفة (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 69268 - الوقت: 09:37 PM - التاريخ: 12-05-2023)           »          تحديث خريجي ابوفروع بالجامعات والمعاهد والدراسات العليا والكليات العسكرية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 76077 - الوقت: 06:27 AM - التاريخ: 12-23-2022)           »          عودا حميدا وترحيب بالاخ دفع الله الزين يوسف (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 4 - المشاهدات : 75900 - الوقت: 05:03 AM - التاريخ: 11-09-2022)           »          التسجيل متاح في منتديات ابوفروع (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 73992 - الوقت: 04:53 AM - التاريخ: 11-09-2022)           »          عزاء (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 75530 - الوقت: 10:13 PM - التاريخ: 04-20-2022)           »          عزاء (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 46228 - الوقت: 12:40 PM - التاريخ: 09-26-2021)           »          السيدة ليا بنت يعقوب (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 73363 - الوقت: 09:34 PM - التاريخ: 09-19-2021)           »          عزاء واجب (الكاتـب : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 44972 - الوقت: 09:33 AM - التاريخ: 08-25-2021)

العودة   :::: منتديات أبو فروع :::: > - ——( ¦ ¦ ¦ ¦ الساحة الطبية ¦ ¦ ¦ ¦ )—— - > الطب العام


القلق أكثر الامراض انتشارأ

الطب العام


القلق أكثر الامراض انتشارأ

القلــق.. أكثــر الأمـراض انتشارأ نظرا لتعقد ظروف الحياة وجد المواطن اليوم نفسه يواجه حالة من الضغط الشديد,خاصة الضغط النفسي والذي يترتب عن العمل وأعبائه التي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /02-08-2010, 10:53 PM   #1

عضو مميز

مرتضي ود الشام غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 338
 تاريخ التسجيل : May 2009
 المكان : السعودية الرياض
 المشاركات : 601

افتراضي القلق أكثر الامراض انتشارأ

القلــق.. أكثــر الأمـراض انتشارأ




نظرا لتعقد ظروف الحياة وجد المواطن اليوم نفسه يواجه حالة من الضغط الشديد,خاصة الضغط النفسي والذي يترتب عن العمل وأعبائه التي ما عادت كالسابق تنتهي بانتهاء ساعات العمل وربما يرجع السبب في ذلك لدخول التكنولوجيا في تفاصيل حياتنا وبالأخص الهاتف المحمول والحاسوب وغيرهما الكثير الكثير وهذا بدوره جعل من أمر الوصول إليك ممكنا في أي مكان وفي أي زمان. (الرائد) رصدت مجموعة من المواطنين ووجهت لهم هذا السؤال: متى تحس بالقلق؟ وهل يمتد أثر ضغط العمل للمنزل أو يجلب الأرق لك؟ تفاوتت الإجابات وتعددت وسنورد بعضا منها كنموذج:
- أجابت الطالبة
أم سلمى مصطفى إن عدم قدرتها على الوصول الهدف الذي تسعى لأجله هو الذي يبعث القلق في نفسها - أما بخصوص الأرق فقالت أن انتظار نتيجة امتحان هو ما يجلب لها الأرق.
الأستاذ الجيلاني محمد (موظف قطاع خاص) أنه يقلق حين يكون أمامه عمل يجب عليه إنجازه وأن حوالي 60% من وقته في المنزل يصرفه في التفكير بخصوص ذلك العمل لكنه لا يصل لحد الأرق.
- أما الأخت هند علي (خريجة صيدلة) فقالت إن عدم الاستقرار في العمل ما بين والخدمة والوظيفة والامتياز يجعلها تحس بعدم القدرة على برمجة ماذا تفعل من أجل التوفيق بين هذا وذاك وبين ما تريده هي لكنها نفت أن يكون لذلك امتداد في حياتها الخاصة في المنزل.
- سلمى محمود (طالبة دراسات عليا - علوم طبية) قالت إن الإنسان كلما كبر كلما إزداد فهما للحياة وازدادت مسؤولياته وهذا يجعله في حالة قلق دائم، وأضافت أن العوارض أو الفشل أحيانا يؤدي للإحساس بالقلق الذي لا يزول إلا بزوال أسبابه ويمتد حتى المنزل وربما جعلها تحس بالأرق أحيانا.
- الأستاذ سامي الطيب (موظف بالقطاع الحكومي) قال إن هناك عدة مسببات للقلق من وجهة نظره منها العمل الإضافي وعدم ايلاء ما ينجز من أعمال التقدير والتحفيز الذي يستحقه ومن ثم أضاف أن هذا لا يؤثر على حياته الخاصة وسرعان ما ينساه بحلول اليوم التالي
الأخت إنعام آدم (طالبة) وصفت نفسها بأنها صبورة وذات بال طويل وفي نفس الوقت حساسة وأنه تحس بالأرق والقلق معا حين تكون قد أخطأت في حق أحدهم وهذا الشعور يلازمها
ولا تحس بالارتياح حتى تعتذر وتطيب خاطر من أغضبته.
- في حين قال المواطن ميرغني يحيى (سائق ) أنه يحس بضغط العمل في ساعات الذروة حين تتعطل سير حركة المرور وهذا بدوره يجعله يحس بالقلق.
- هناء هاشم (وكيل معتمد لشركة اتصالات) قالت إنها تحس بالقلق وبضغط العمل في ساعات الذروة حين يمتلئ المحل بالزبائن الذين يكثرون من طرح الأسئلة ومن ثم لا يشترون بعد ذلك شيء.
في حين - قالت اعتدال مبارك (ربة منزل ) إن الأطفال ومشاكلهم التي لا تنتهي هي ما يجلب لها الأرق والقلق معا.
- ومن ثم ولجت (الرائد) لجامعة الخرطوم وطرحت السؤال على موظفتين قالت الأولى (أفراح عبدالمطلب ) أن البعد عن الوالدين هو ما يجعلها تحس بالقلق وأن هذا يسبب لها أرقا، أما الموظفة ( تغريد ) فقالت إن البعد عن الله هو المسبب الأساسي للقلق والحل يكمن في التوكل عليه وهذا بدوره يجعل الإنسان يحس بالراحة ولا ينتابه الأرق.
في ختام جولتنا الاستطلاعية رفضت إحدى الأخوات أن تصرِّح باسمها واكتفت بالحروف (أ. و.ن) ومن ثم قالت إن ما يجلب القلق لها مردُه إما مشكلة عائلية أو عاطفية أو صحية وخصت العائلية بذات الأثر الذي يمتد حتى يجد الحل المناسب وقالت إن المشاكل الصحية فقط هي التي تجلب الأرق لها.
آراء الأطباء
بعد ذلك توجهت(الرائد) لمجموعة من الاختصاصيين وسألتهم هل يمكن أن يؤثر القلق وضغط العمل على صحة الإنسان.
الدكتور فاروق الأمين (استشاري الجهاز الهضمي والمناظير)قال إن هذا سؤال معقد ولا يوجد دارسات متخصصة في هذا المجال رغم وجود بعض الملاحظات هنا وهناك لكن هذا لا يعتبر في حد ذاته الدليل الأكيد الذي يمكن التسليم به لأن الإنسان بطبيعته كائن يحس ويتفاعل وهذا بدوره يجعله يقلق فالقلق،إذاً فالقلق إحساس طبيعي في الإنسان وكل إنسان يحمل همومه ويواجه ضغوط عمل لكن رغم هذا لا ننكر أن يكون للقلق الشديد المبالغ فيه تأثير غير مباشر على بعض الأمراض العضوية فمثلا قد يؤدي القلق إلى تغير عاداته وسلوكه كتغير العادات الغذائية كالنهم والشديد أو في تغير في طبيعة المأكولات وهذا ربما يؤدي إلى السمنة ومشاكلها على سبيل المثال.
الدكتورة أمل التجاني محمد سالم (اختصاصية الطب النفسي ) قالت إن منشأ الاضطرابات النفسية مرده اضطراب في وظيفة الجهاز العصبي تحديداً(الدماغ) ناتج عن خلل في بعض المواد الكيميائية الموجودة طبيعيا بالمخ (الموصلات العصبية) ومستقبلاتها فمثلا في حالة الاكتئاب يكون هناك نقص في مادة السروتونين وخلل في الأدرينانين والكورتيزول، وأضافت أن القلق المرضي له أعراض عدة إما أن تكون نفسية كعدم الشعور بالراحة،واضطرابات النوم، وزيادة في الحركة،وعدم القدرة على الاسترخاء الجسدي،ومن ثم أضافت أن النوع الثاني من الأعراض هي أعراض جسمانية كالصداع أو(الزغللة)،آلام في العضلات والمفاصل،والرجفة والضيق في التنفس والعضلات، طعنات وزيادة في الضربات أو اختلاف فيها وهذا بدوره يؤدي للشعور بالغثيان والتنميل أو الدوشة والإحساس عموما بآلام في الجسم،
أما بخصوص مشاكل في البطن (الجهاز الهضمي) فهي آلام في منطقة المعدة تؤدي إلى الإسهال أو الإمساك أو الانتفاخ وهو سبب يجعل كثيراً من الناس مصابين بالقلق على أنه مصران عصبي أو قرحة وهذا يجعلهم يلجأون إلى إجراء فحوصات والموجات الصوتية والمناظير وغيرها أو حتى الشيوخ ويغفلون بذلك عن دور الطبيب النفسي وهذا - لا يزال الحديث لها - فيه هدر مادي وهدر للزمن حين يكتشفون أنها قد ذهبت سدى في أحيان كثيرة، كما قالت الدكتورة إنه كلما زادت عدد شكاوي المريض عن الأعراض الجسمانية كلما دل على أنه مصاب باضطراب نفسي وليس عضوي في الأصل، ومن ثم أضافت أن ثقافتنا لا تشجع على التعبير عن الآلام النفسية للطبيب بشكل شكاوي عضوية، وأرجعت أسباب ذلك إما لجهل المريض أن الشكاوي النفسية قد تكون من أعراض المرض العضوي أو لأنه لا يدرك أن الطبيب أياً كان تخصصه بصفته طبيب هو أيضا مختص بشكاويه النفسية أو ربما مرد عدم ذلك الإفصاح عن الشكاوي النفسية هو الخوف من أن يوصف. بالضعف أو الجنون مثلا - وفي ختام حديثها أوصت الدكتورة أمل بأهمية توعية الناس بصفة عامة وللعاملين في الحقل الطبي بصفة خاصة بأن يولوا اهتماما بالشكاوي النفسية للمريض ويوجهوه للطبيب النفسي المختص،وأكَّدت أن المريض لا يتردد مطلقا في التوجه إلى الطبيب



hgrgr H;ev hghlvhq hkjahvH








  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump


الساعة الآن 10:53 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
التسجيل