فعلاً يا حافظ أخونا حيزان خسِرّ رعاية أمه (وهي في عمر كبير وتحتاج لرعايته) ولكن بقرار من المحكمة ولم يرفض هو رعايتها
ولكنه في نفس الوقت كسب رضاها على بره لها طيلة هذه السنوات وأيضاً ظهرت تربيتها الصالحة له ولأخيه.
وكان من الأجمل ألا تصل بهم الأمور إلى المحاكم وأن يتم حلها بالطرق الأخرى.
مشكور يا حافظ وربنا يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه ويجعلنا بارين بوالدينا.