مرحب حبا ب ألأ شراف حبا ب ألعُزاز أسيا د ألنا س أهل ألعلم ألميراث.رحل ألكرى عن مقلتي وجفا ني وتقرحت لفراقكم أجفا ني نفسي تتوق بأ لقاءِ فإ نهُ يزداد عند لقا ئكم إيما ني قد كُنتُ أطمعُ بإ جتماعٍ دائم وأليوم أقنع بأ لقاءِ ثواني ما قُلتُ زوراً حين قُلتُ أُحِبُكُم مأ لحُب إلا ألحُب في ألرحمنِ.