اولا اشكركم اخوتي الذين ابدعوا بمداخلاتهم المتميزه
ساره كمال ويوسف اسماعيل واخي احمد حسن
بالرغم من ان الموضوع غلب عليه الطابع السياسي الا ان الحقائق المتضمنه داخله لا يستطيع احد انكارها بحجة الاختلاف الفكري او العقيدي وانا اعتقد ان الامام محمد احمد المهدي كان له راي في الصوفيه والمتصوفه ولكن بالرغم من ذللك اقام اطيب العلاقات مع شيوخ الطرق الصوفيه والجميع يعرف علاقته مع الشيخ القرشي ود الزين وانتهت بالنسب والمصاهره بين الرجلين .
اما اذا كان الاختلاف حول ان الامام الصادق تراس الوزراء لاكثر من فتره ولم يقدم للبلاد على حد كلام الكثيرين فهذا امر نرجعه لطبيعة الوضع الاقتصادي للسودان خاصة ان السودان يعتبر من الدول الناميه ... ودمتم