بكل الشوق تابعت ما كتب الاستاز المبجل معتصم الحسن وتهت بين سطورة متعايشة مع فتراة تعليمه اتمنى ان يستمر فيما بداه لتعم الفائده من تلك التجارب الثرة . لك التحيه ايضا العم الطيب سعيد