آخر 10 مشاركات : سبتمبر 2007م أعوام من النجاح والتواصل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 6 - المشاهدات : 26175 - الوقت: 12:31 PM - التاريخ: 05-04-2025)           »          ما أقساك يا وطني!!! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 40 - المشاهدات : 61658 - الوقت: 11:14 AM - التاريخ: 04-09-2025)           »          فاتورة منتديات ابوفروع للجهة المستضيفة (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 69280 - الوقت: 09:37 PM - التاريخ: 12-05-2023)           »          تحديث خريجي ابوفروع بالجامعات والمعاهد والدراسات العليا والكليات العسكرية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 76099 - الوقت: 06:27 AM - التاريخ: 12-23-2022)           »          عودا حميدا وترحيب بالاخ دفع الله الزين يوسف (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 4 - المشاهدات : 75921 - الوقت: 05:03 AM - التاريخ: 11-09-2022)           »          التسجيل متاح في منتديات ابوفروع (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 74010 - الوقت: 04:53 AM - التاريخ: 11-09-2022)           »          عزاء (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 75542 - الوقت: 10:13 PM - التاريخ: 04-20-2022)           »          عزاء (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 46249 - الوقت: 12:40 PM - التاريخ: 09-26-2021)           »          السيدة ليا بنت يعقوب (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 73373 - الوقت: 09:34 PM - التاريخ: 09-19-2021)           »          عزاء واجب (الكاتـب : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 44988 - الوقت: 09:33 AM - التاريخ: 08-25-2021)

العودة   :::: منتديات أبو فروع :::: > - ——( ¦ ¦ ¦ ¦ الساحة العامة ¦ ¦ ¦ ¦ )—— - > منتدى المال والاقتصاد


اقتصاديات

منتدى المال والاقتصاد


اقتصاديات

قد نتنقل داخل ترحالنا المر داخل الذاكرة أو خارجها نجتر كثير من حلو و مر التجارب و الذكريات . انا هنا سأحاول ان اجتر بمعيار المهنية شي من اقتصادي المتغدي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /06-12-2010, 06:29 AM   #1

عضو مميز

عبد المنعم سعيد غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 31
 تاريخ التسجيل : Oct 2007
 المكان : من ابوفروع - مقيم بابو ظبي
 المشاركات : 212

افتراضي اقتصاديات

قد نتنقل داخل ترحالنا المر داخل الذاكرة أو خارجها نجتر كثير من حلو و مر التجارب و الذكريات .
انا هنا سأحاول ان اجتر بمعيار المهنية شي من اقتصادي المتغدي اصلا من موجود بلادي للاسف الغني بمكوناته المشوه بلعب الساسة و التجار محليا و عالميا.
ما دعاني للكتابة عن هذا الموضع
اولا الخروج عن الروتنية
ثانيا لانني كتبت في اكثر من موقع عن الاقتصاد السوداني باطروحات شتي و من جوانب عدة و اعتقد ان الموضوع يستحق,
ثالثا اصبح التخطيط الاستراتيجي ضرورة قصوي اذ ان العالم اصبح قرية صغيرة و تقاطعت المصالح المحلية و الاقليمية و الدولية لذلك اصبح من الضرورة ان يحدد الكل الصغير و الكبير موقعه من الاعراب بافق الامكانيات و التطلعات و روح المبادرة و تسخير الامكانيات و لن تتحقق ايجابية تسخير الامكانيات الا بتخطيط استراتيجي يستوعب معطيات الاقتصاد و يحاول تسخيرها في تنمية البلاد و العباد.
بداية ما زلنا نعاني من الاقتصاد غير المخطط و الخطط غير المدروسة .
ما زلنا نعاني من عدم استقلال الكفاءات السودانية
ما زلنا نصدر عقولنا النيرة و الخيرة لغيرنا بدون مقابل
اجد نفسي غير متفاءل في ظل انعدام منهجيه في الادارة السياسية للبلاد ان يظل الوضع و يستمر مترديا و ان تضيع عائدات البترول و الذي اصبح العالم بكلياته يعرف بانه السودان يعد سابع دولة في العالم من حيث مخزون الموارد . و رغما ذلك لم يستغل من امكانياته ما يخرجه من دائرة الفقر رغما عن ان البترول قد نقلنا من مؤخرة الدول الفقيرة حسب التقارير الاقتصادية للبنك الدولي الي وسط القائمة,
اجي بكرة



hrjwh]dhj








  رد مع اقتباس
قديم منذ /06-12-2010, 09:16 AM   #2

عضو مميز

عبد المنعم سعيد غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 31
 تاريخ التسجيل : Oct 2007
 المكان : من ابوفروع - مقيم بابو ظبي
 المشاركات : 212

افتراضي

ابدا اولا و اقرر بان انتقال نمط اقتصاد السودان من الاقتصاد المعيشي الي اقتصاد السوق لم تفرضة حركة التطور المحلية فقد بدات اول مراحل انفتاح الاقتصاد السودان باتجاه المستعمر التركي في ملبس مصري الي الرجال و المال و مصادر النيل .
فشل المستعر في تحقيق كل ما كان يرجو لكن دخوله كان نافذة لدخول كل المطامع
نلاحظ ان بمجرد دخول الاتراك فقد دخلت معهم كثير من الاجناس خاصة الاروبية و الشوام و في ظني ان اغلبيتهم كانوا من اليهود و يمكن رؤية ذلك لاحقا.
بدخول هذه الجنسيات بدأ تصدير منتجات السودان التقليدية ان كانت زراعية او حيوانية و قد بدأ في عهد مبكر تصدير اللحوم و الجلود و الحبوب و الاعشاب الطبية ( و دي كوم كبير جدا) للخارج و تم استيراد الملابس كما تم تهريب و سرقة كثير من الاثار القيمة.
خلاصة ما اريد قوله ان التركية فتحت الباب الي اوربا الباحثة عن المواد الخام الاولية لسد حاجتها من الطعام و الملبس نسبة لتزياد عدد سكانها و تناقص قلتها بسبب محدودية رقعة ارضها انفتح الباب للبحث في السودان. و قد كان هناك باب المطامع الكبير في مصر الجغرافيا و ليس مصر الاثنية كما سيتضح لاحقا باب مصر كان مفتوحا و كان كوة السودان مواربة بالمناخ و الجغرافيا لكن المضطر يركب الصعب.








  رد مع اقتباس
قديم منذ /06-12-2010, 02:13 PM   #3

عضو مميز

عبد المنعم سعيد غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 31
 تاريخ التسجيل : Oct 2007
 المكان : من ابوفروع - مقيم بابو ظبي
 المشاركات : 212

افتراضي

لفائدة الاخوة الاعضاء انقل لكم هذا الموضوع حول اليهود في السودان و الذي وجدته بالصدفة في القوقل سيرش مشين و هو مفيد و جيد و يخدم غرضي في توضيح انو اقتصادنا و حكوماتنا من الاستغلال و لي عهد نميري الذي قام بمصادرة و تماميم شركات اليهود كان ديوك المسلمية و طبعا ديك المسلمية بضربوا بيهوا المثل لانو بعوعي و بصلته في النار كما ذكرت سابقا
الموضوع المنقول من القوقل عن اليهود في السودان:

حقيقة اليهود فى السودان
دخلوا... وأخذوا... وخرجوا...
وجدت مجموعة اليهود التي هاجرت الى السودان منذ نهايات القرن التاسع عشر ملاذا آمناً وقوماً كرماء مضيافين خالين من التعصب العرقي والديني.. فافسحوا لهم مجالاً اتاح لهم فرصاً استغلوها لاقصى الحدود. جاء اليهود فقراء معدمين، إلاّ انهم يمتلكون الخبرات والتجارب في مجالات التجارة التي اكتسبوها في مصر وبلدان اخرى فسيطروا على نصيب كبير من عمليات التصدير والتوريد.. واقاموا علاقات تجارية واسعة في الكثير من الاسواق العالمية.. كانوا متعلمين يجيدون لغات اجنبية. ما كان السودانيون يطمحون الى الآفاق الرحبة في التجارة في ظل ادارة بريطانية كانوا يتحاشونها ويتفادون التعامل معها وقد خرجوا لتوهم من نظام الخليفة عبد الله الذي اغلق السودان في وجه التجارة الخارجية، وعندما تعلم ابناؤهم كانت الوظيفة منتهي الأمل ومعقد الرجاء.

صنعت العائلات اليهودية التي اقامت بالسودان ـ لأكثر من ستين عاما ـ ثروات ضخمة وعندما احست بان الارض اخذت تميد تحت اقدامها تسللت فوجاً اثر فوج الى مهاجر جديدة (دياسبورا)، حملت معها اموالها واسماءها وارتباطاتها الخارجية فاحرزت نجاحاً في جميع العواصم العالمية التي حلت بها. وقد وافانا باطراف من هذا النجاح الياهو ملكاً الذي مافتئ يتابع اخبارها في غبطة واعجاب.

«اولاد مراد» كان هو الاسم التجاري لشركات صالح وسليمان وابراهيم وزكي وجاك العيني ـ ابناء مراد اسرائيل العيني ـ احد اليهود الاوائل الذين وفدوا الي السودان في عام 1898م، واصبحت مجموعة شركات «اولاد مراد» احدى اهم الوكالات التجارية وبيوتات الاستيراد في السودان التي تعمل في توريد السلع من الشاي والسيارات حتى الخيوط القطنية والصوفية، وعملوا في التصنيع من العطور ومستحضرات التجميل حتى المسامير واواني الألمنيوم، اما داود اسحق واولاده فقد انشأوا شركة في الخرطوم للاستيراد ومبيعات الجملة واقاموا مصانع للعطور، وعرف حبيب كوهين كأحد ابرز المستوردين وتجار الجملة.. وكان شريكا في شركة عثمان صالح للاستيراد، وانشأ الاخوان البرت ونسيم قاوون شركة لتصدير الحبوب الزيتية والامباز ومنتجات سودانية اخرى، واستطاعا تطويرها كاحدى اهم شركات التصدير في السودان، كما نجحا ايضا في انشاء فرع للشركة في جنيف حيث اسسا شركة «اوليجين» العالمية.. واصبحت لديهما مجموعة شركات معروفة عالمياً باسم نوجا تعمل في التجارة العالمية والمجالات المالية والانشاءات والعقارات والفنادق، كان ليون تمام واخواه البرت وجابرييل قد انشأوا في السودان شركات لتصدير جلود الطرائد والتماسيح والثعابين واقاموا معامل للدباغة، وفي اوقات لاحقة انشأ ليون تمام اكبر مصنع للادوية في السودان، ومن مكاتبه الرئيسية في لندن اسس شركة (انترناشيونال جينيرك) المحدودة ثم مجموعات شركات تجارية في المملكة المتحدة واسرائيل وهونج كونج، اما اخواه البرت وجابرييل فقد اسسا شركاتهما المنفصلة في مجالات التجارة والعقارات في جنيف.

اصبح الاخوان سيروسي ـ فيكتور وشالوم وموريس ـ اشهر الدباغين والمصدرين للجلود في السودان، وقد واصلوا نشاطهم في هذا المجال بعد مغادرتهم البلاد من بعدهم ابناؤهم واحفادهم ـ في نيجيريا والولايات المتحدة وفي اسواق الجلود العالمية الاخرى، اما ابناء عمهم اصلان سيروسي ـ ادوارد وإيلي وجوزيف والبرت فقد حققوا نجاحاً كبيراً في اعمالهم بالسودان والتي نقلوها الى مهاجرهم الجديدة.. خاصة ادوارد الذي استطاع بناء قوة اقتصادية كبرى في بلدان افريقية اخرى انشأ فيها شركات عالمية ومصانع ضخمة خاصة في مدغشقر حيث توسع في صناعة النسيج، ونقل نشاطه ايضاً الى اوروبا وخاصة المانيا حيث اقام مكاتبه الرئيسية في هامبورج وظل يحتفظ بمنزل له في اسرائيل حيث تقيم عائلته واصدقاؤه يتردد عليه من وقت لآخر.

كانت عائلة عبودي يعقوب والياهو وابراهيم يمتلكون متاجر بأم درمان ويعملون كمستوردين صغار، وعندما غادروا السودان استطاعوا التوسع في اعمالهم التجارية فاقام يعقوب بالولايات المتحدة والياهو بلندن وهونج كونج وابراهيم في اسرائيل، لاحظ مؤلف كتاب «يهود السودان» ان افراد تلك الجالية احرزوا نجاحات تفاوتت في درجاتها إلا ان احدا منهم لم يسقط في براثن الفقر والفاقة.

وتحدث الياهو ملكا عن نشاطه في السودان، الذي ولد فيه في اوائل القرن العشرين وقال إنه كان عضواً بمجلس ادارة شركة جلاتلي هانكي كأول يهودي وغير بريطاني يشغل مثل هذا المنصب، ثم اصبح مديراً تنفيذياً وكبير الموظفين التنفيذيين بالشركة التي اسهم في تطويرها منذ بداية انشائها، وهي التي اصبحت رائدة في مجالات التصدير والاستيراد في السودان، واصبح الياهو ملكا مديراً للتسويق لمجموعة الشركات الصناعية التابعة لجلاتلي مثل مصنع الصابون وشركة اسمنت بورتلاند، وبات مستشاراً تجارياً لشركات جلاتلي في مصر واريتريا واثيوبيا وعمل الياهو ممثلاً في مجلس ادارة غرفة التجارة السودانية وترأس عدداً من لجانها، وفي خلال الحرب العالمية الثانية عمل في مجلس ادارة الامداد الحربي لحكومة السودان وقوات الاحتياط، واصبح اخوه ادموند ملكا محامياً واحد ابرز القانونيين في محاكم السودان وألف كتاب «شرح القانون الانجليزي» الذي بات مرجعاً مهماً في دوائر القانون بالسودان، وبعد مغادرته البلاد مارس القانون في اسرائيل وايرلندا والولايات المتحدة حيث اصبح مساعداً للنائب العام في ولاية نيوجيرسي، وقد الف عدداً من الكتب باللغة الانجليزية، من بينها «يهود السفارديم.. رحلة اليهودية البرتغالية والاسبانية والشرقية بين الصليب الأحمر والهلال»، كما ترجم الى الانجليزية مؤلفاً لوالده بعنوان «تخوم الايمان اليهودي»، للمؤلف اخوان آخران هما صموئيل وديفيد سولومون ملكا اتجها نحو الاعمال والتجارة، اصبح صمويل مديراً لقسم الاستيراد بشركة بيطار، وديفيد مديرا لشركة مواد البناء بالخرطوم، وعندما انتقل الى الولايات المتحدة اصبح ديفيد نائب رئيس مؤسسة بورنيو سومطره للتجارة في مواد البناء وهي شركة هولندية عالمية، وفي وقت لاحق اصبح رئيساً لها بالولايات المتحدة لمدة عشر سنوات، وفي سن التقاعد اشترى الشركة وغيّر اسمها إلى الشركة التجارية لامدادات البناء وعقد شراكة مع اخرى واصبح رئيساً للشركة الجديدة، وقال المؤلف إن اخاه ديفيد كان شديد الحفاوة بيهود السودان القادمين حديثاً للولايات المتحدة، وكان من بينهم افراد عائلاتهم دانون وعدس وملكا، ذلك فضلاً عن السودانيين من غير اليهود امثال سركيس كالباكيان، ويوجين مازوكي وجوزيف ميناس وجورج كوا، وكان يسعى كثيراً لايجاد وظائف لهم في شركاته المتعددة، وكان جم النشاط في محفلي «بنادي ـ بريث» و«كلفتون كونزيرفاتيف» في نيوجيرسي.

اما ماير ملكا ابن شقيقة المؤلف ايستر فقد انخرط ايضا في مجال الاعمال واصبح مديراً لقسم الاستيراد بشركة «راي ايفانز اخوان» بالخرطوم وهي شركة اقطان عالمية معروفة، وكان رئيس هذه الشركة شخصاً يدعي الكسندر بن لاسين وهو يهودي بارز من الاسكندرية كانت لديه ارتباطات بالسودان لسنوات عديدة انشأ خلالها عدداً من الشركات الصناعية، من بينها شركة النيل الازرق للتعبئة والتغليف، وكان يديرها يهودي آخر يدعي بن عزرا، وقال المؤلف إن بن لاسين كان صديقاً له لفترة طويلة من الزمن، وانه كان يعلم انه كان مسؤولاً عن تجنيد عدد من اليهود الشبان الذين وفدوا إلى السودان، (لكن المؤلف لم يفصح عن المهمة التي كان بن لاسين يوظف او يجند من اجلها هؤلاء الشباب).

بعد مغادرته السودان الى الولايات المتحدة استأنف ماير ملكا نشاطه التجاري بانشاء شركة نسيج حققت نجاحاً باهراً ومازال يديرها ابنه جاك، وظل ماير ملكا يهودياً متحمساً متزمتاً مثلما كان ابوه مخلوف الذي بدأ نشاطه التجاري في بلدة الحصاحيصا.








  رد مع اقتباس
قديم منذ /06-12-2010, 04:00 PM   #4

عضو مميز

مرتضي ود الشام غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 338
 تاريخ التسجيل : May 2009
 المكان : السعودية الرياض
 المشاركات : 601

افتراضي

والله كلام عجيب باابوسعيد








  رد مع اقتباس
قديم منذ /06-13-2010, 04:22 PM   #5

عضو مميز

عبد المنعم سعيد غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 31
 تاريخ التسجيل : Oct 2007
 المكان : من ابوفروع - مقيم بابو ظبي
 المشاركات : 212

افتراضي

الاخ مرتضي مشكور علي المرور
بمناسبة الموضوع ده انا متناوله في منتدي اخر
نرجع لكتاب اليهودي الفاجائني بمعلومات قريتها عنه و ما قريتو لغاية الان
الكتاب وجدته انو ابوقرجة ما الف الكتاب بل قام بترجمة الكتاب الكتبه واحد من افراد عائلة ملكة هو اليهودي السوداني الياهو سولومون ملكا ونعرف أن مؤلف الكتاب للاصل اليهودي الياهو سولومون ملكا - هو ابن كبير الحاخامات للجالية اليهودية في السودان - سولومون ملكا (1878-1949) الذي جاء السودان من طبرية منذ عام 1906م وهو لما يكن شاباً في الثامنة والعشرين من العمر . ساحاول ان أجد الترجمة و الكتاباو ساحاول ان شاء الله تنزليل الكتاب بس هنا نزلتا غلاف الكتاب
قدرما ما حاولتا انزلو و اعمل نسخ ما قدرتا

بالمناسبة نميري صادرهم بس الشي المضحك سكرتيرة نميري كانت من احد عوائل اليهود
يعني لو كانت البنت في الوقت داك غواصة ( يعني جاسوسة ممكن تكون اخبارنا كلها عندهم و علي اعلي مستوي








Attached Images
نوع الملف: jpg 71AHE8JCMQL._SL500_AA300_[1].jpg‏ (14.3 كيلوبايت, 3 views)

التعديل الأخير تم بواسطة عبد المنعم سعيد ; 06-13-2010 الساعة 04:28 PM
  رد مع اقتباس
قديم منذ /06-14-2010, 08:29 AM   #6

 
الصورة الرمزية معتز حسن دياب
• مجلس الإدارة

معتز حسن دياب غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 7
 تاريخ التسجيل : Sep 2007
 المكان : Jeddah
 المشاركات : 1,216

إرسال رسالة عبر MSN إلى معتز حسن دياب إرسال رسالة عبر Yahoo إلى معتز حسن دياب إرسال رسالة عبر Skype إلى معتز حسن دياب
افتراضي

الأخ عبد المنعم "أبوسعيد"

تحيات زاكيات ،،

بالجد سعيدين بالمشاركة وبهذه التحليلات الاقتصادية المهمة والتي تعتقت بخبرات وتجارب.

والمشاهد لواقع الاقتصاد السوداني يظهر جلياً التخبط وعدم الاستقرار في الناحية الاقتصادية وضعف موارد الدخل ، وهاجس الانفصال الذي يؤرق السياسيين الشمالين بصفة خاصة وفقدانه لمصدر دخل (عائدات البترول في الجنوب).
والملاحظ أيضاً ارتفاع سعر صرف الدولار/ الريال بصفة كبيرة جداً

يعني الناس ما تدخل في أي مشاريع استثمارية خلال الفترة القادمة والاستثمار الأمثل والأنحج هو العقار (الاستثمار الجبان)

وربنا يلطف بالسودان وأهله ،،

..
.








  رد مع اقتباس
قديم منذ /06-27-2010, 09:28 AM   #7

عضو مميز

عبد المنعم سعيد غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 31
 تاريخ التسجيل : Oct 2007
 المكان : من ابوفروع - مقيم بابو ظبي
 المشاركات : 212

افتراضي

مشكور معتز علي المرور و كلامك صاح بس الايام دي حتي الاستثمار الجبان في العقار الناس تأخروا شوية لانو لو اصلو الجنوب حيتفصل مفروض حوالي 200 الي 300 الف قطعة سكنية لمتوسطي الدخل تتباع في الخرطوم اذا افترضنا انو حيحصل انفصال و مفاصلة يعني اي زول يمشي اهلوا. لانو واحدة من الاشياء الخلت العقار يرتفع بعد 2005 شراء التنفيذين الجنوبين لي عقار في السودان.
طبعا لو قارنا الجنوبين العندهم عقار في الخرطوم و خاصة في بحري و امبدات و جهة ابو سعد و الفتيحاب و الكلاكلات قبل اتفاقية نيفاشا و قلنا الجماعة ديل كلهم حيبيعوا تلاقي انو المناطق دي مهددة بناهيار تام في اسعار العقار فيها للمستثمرين,
المهم ارجع و اقول اني لم اتمكن من الحصول علي ترجمة الكتاب لكن المضمون العايز اقولوا انو بالوثائق اليهود و الاقباط سيطروا علي تجارة السودان الخارجية من زمن التركية ده خلاهم انو يكون عندهم توكيلات بيع و امداد اللمشترين النهائيين او مستفيدي التصنيع لي سلع زي الحبوب الزيتية و الجلود و الصمغ و القطن و الاعشاب الطيبة ( تحديدا السنمكة )
معظم التجار السودانين داروا في فلك اليهود بكل احزابهم حزب امة و اتحاديين و جبهة اسلامية
طبعا انا بقول الكلام ده و عارف انو خطير لكن ده الحقيقة و في ما يدعمه
اغرب حاجة كنا بنتكلم في الموضوع ده و قلتا لاحد معارفي و هو من المحسوبين علي تيار الترابي الان
قام قال لي تعرف انو ناس حكومتنا اسع قاعدين ينزلوا في فندق نوفا هيلتون بتاع جنيف في سويسرا
و طبعا الفندق ده بتاع غاوون اليهودي السوداني و الذي كانت له شراكات مع عثمان صالح و مع الرجل الاسمو الطيب بتاع نيجريا و قالوا كمان عندوا علاقات مع ناس الواحد الان هو و حبيب كوهين
المهم في الامر نحنا علشان نطلع نفسنا من حتة انو يستفيد مننا غيرنا لازم نفكر بي جدية في اقتصادنا الداخلي و تجارتنا الداخلية بافق وطني محض
و علشان كده التفكير بتاع تطوير الاقتصاد مفروض ينظر لفائدة المنتج قبل التاجر








  رد مع اقتباس
قديم منذ /08-02-2010, 08:38 AM   #8

عضو نشيط

حنفي غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 22
 تاريخ التسجيل : Oct 2007
 المشاركات : 46

افتراضي أيام اليهود في السودان

الأخ / عبدالمنعم
أولاً أسمح لي أن اهنيك على هذا الطرح المميز لمرحلة اليهود في السودان وتأثيراتهم على الاقتصاد السوداني ، - هذه الجالية ومن وجهة نظري .قد ساهمت مساهمة ايجابية في في اخراج الاقتصاد السوداني من الظلمات الي النور، وفي توفير الكثير من مجالات العمل للأيدي العاملة المحلية كما اضافوا لهذه الايدي مهارات عملية في مختلف القطاعات التي انشأها اليهود ،سواً في مجال التجارة أو الصناعة أو الخدمات .نعم هم دخلوا السودان وهم معدمين ولكن خرجوا وأعطوا الكثير .
في الاقتصاد الحر الحشاش يملأ شبكته . انظر الى حال أفراد بعض الجاليات الاجنبية في الخليج ( غير السودانية ) وكيف استفادة منهم هذه الدول وكيف استفادوا هم كذلك .قرأت في أحد التقارير الاقتصادية وجود حوالي 400 مليونير هندي في دولة الامارات .
في الختام أرجو أن تنظر لما آلت اليه حال الشركات الاجنبية في السودان ومنها بالطبع الشركات اليهودية خاصة في الفترة التي أعقبت طرد هذه الشركات








  رد مع اقتباس
قديم منذ /11-20-2010, 06:52 AM   #9

عضو مميز

عبد المنعم سعيد غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 31
 تاريخ التسجيل : Oct 2007
 المكان : من ابوفروع - مقيم بابو ظبي
 المشاركات : 212

افتراضي

كل عام و انتم بخير انا مصر استمر في الموضوع بس لسؤ الحظ كنتا مشغول
اشكر جميع من مروا من هنا
الاخ حنفي
سلام كتير
طبعا انا وجه نظري غير وجهة نظرك
اليهود اصلا ما ممكن يجي منهم خير حتي لو كان خيرهم ظاهر للعيان بطانهم شر و باطل
بالواضح اليهود في شيئين بحكمن مسارهم
1.الاستفادة الاقتصادية من كل شي في كل شي في اي زمان و مكان و باي كيفية
2.و العمل علي توحيد اليهود و اقامة الدولة اليهودية علي حساب المسلمين و العرب
و انا طبعا عرب دي عندي فيها راي
لكن مسلمين الان انا واحد منهم للطيش
طيب اليهودي ييجوا اي مكان لا بهمهم شي انساني و لا غيرو غير روحهم و راحتهم في تجارتهم، و ارجع لي كلام نسب لسيدنا الامام علي كرم الله وجه و هو ( ما اغتني به غني الا بما افتقر به فقير ) و الله اعلم
و نرجع الي اصول الاقتصادي الماركسي التقليدي و نظرية فائض القيمة و التي الي الان لم اجد لها بديلا في عالم الاقتصاد في الربط بين علاقات الانتاج و توزيع الدخول و نظرية القيمة فنجد ان اليهود دائما تركيزهم علي اشياء تعتبر غير نشطة زي تجارة المال ( و دي دايما فيها ارتباط وثيق بالربا ) . و المجوهرات و الاسلحة و الادوية و العقار و دي تجارتها كلها عائدها سريع لكن علي حساب التنمية الاجتماعية و توزيع الدخول. و مؤمرات التصنيع و الحروب و خلق الفيروسات .
من اعلاه اليهود القردة الخنازير ما بجي منهم خير الا من رحم الله و ادخله دين الاسلام
خلاص املص عباية مولانا دي و اجيك في الاقتصاد
زي ما قلتا الهدف لمحمد علي من غزو السودان كان اقتصادي و زي ما قرينا كان المال و الرجال هو همه الاساسي .
المهدي هدم الدولة التركية و اقام دولة دينية و ثورة اجتماعية قنن ليها كويس بس القدر ما اداوه الفرصة في الادارة السياسية و الاقتصادية للدولة لانه توفي قبل تنظيم الدولة . للاسف جاء الخليفة و انهار كل شي بسبب اتجاه ادارةالدولة سياسيا و اقتصاديا الي تشكيل قبلي و جهوي ادي الي انهيار نظام الادارة السياسية و بالتالي الي انهيار الاقتصاد و زي ما ظهر الخليفة كان بفكر بي محدودية شديدة و كانه بحكم ليه في قبيلة في وقت كانت تحت حكمة دولة مكتملة.
وكمان اخونا بعد 1989 لمن جاءوا لحكم البلد كانت عندهم نفس المشكلة و ياها زاتها و لو ما البترول و الله كانت تكون الجهادية الانتهت بيها الدولة المهدية بس ربنا لطف عليهم و زراد عمرهم بالبترول
ارجع و اقول انو الدولة المهدية لم يكن بها تخطيط في زمن تطورت فيه الدول و ادارتها السياسية و كان هم الخليفة و كاقم حكمه المعظمه كان قبلي و من اهله تقديم الولاءات و تنظيم المهرجانات و تفسير الرؤي .
اقتصاد بي قرش كان مافي يعني الاقتصاد هو تنظيم و تطوير الموارد و ناس الخليفة ربنا يرحمه و يغفر ليه ما كان عندو شغلة غير لم الفي يد الناس في وقت كان فيه الاقتصاد معيشي او شبه معيشي و كان مفروض يطوروا علشان يتماشي انتاج الموارد مع احتياجات الدولة الجديدة من تجييش و تنظيم و ادارة للدولة.
المهم ما كان محري لدولة زي دي تستمر اكتر من ما استمرات
جاء الانجليز و جات معاهم الفكرة و التفكير الاوربي لكن التخطيط و التنظيم كان باتجاه استفادة الدولة المستعمرة من التخطيط.
علشان كده مما جاء الانجليز كان فكرة الانتاج و استغلال الموارد في تنظيم اقتصادي و وجود استثمار في بني تحتية يمهد لانتاج سوق
و قد كانت من البداية فكرة ربط البلاد بوسائل طرق و تثبيت النظام السياسي و بناء مشاريع و خزانات و باختصار بنية تحتية تمهد لاقتصاد السوق
بعد داك بنيت خطوط السكك الحديدية و المواني و الخزانات و الجسور و القري و معاهد التعليم المهني و المدارس و الجامعات و المعاهد و المباني و الولاءات السياسية البيها بتم تأمين نظام سياسي و اداري يحكم و يدير العملية الاقتصادية
بعد داك بي فترة بنيت المشاريع و جاء الانتاج و بدأ تصدير القطن و الفول السوداني و الماشية و الجلود و المعادن السودانية سرا و علانية لاوربلا لتخدم احتياجياتها .
يوم يومين و ارجع
سلام
لو في اخطاء سامحوني









التعديل الأخير تم بواسطة عبد المنعم سعيد ; 11-21-2010 الساعة 06:19 AM
  رد مع اقتباس
قديم منذ /11-20-2010, 08:29 AM   #10

عضو مميز

محمد الهادي محمد جباره غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 62
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
 المشاركات : 163

افتراضي

ود العم سعيد هليت وطليت وجيتا جيت مواضيعك لو ما فادت ما بتضر والعلم بالشئ ولا الجهل به وننتهزها فرصه ونقول ليك عيدك سعيد يا ود سعيد ونقول ليك واصل وأنثر الفوائد في منتدى أبوفروع ببلاش وما عندنا مشكله أنت عودتنا على المجاني ( حفظك الله في حفظه الدائم )








  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump


الساعة الآن 05:17 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
التسجيل