لكي مني كل الحب والتقدير قريتي المدينه مكثت بها سته ساعات من الثانيه مساءاحتي السادسه مساءا ترافقني الوالده وزوجي وابنائي حتي لا يفوتني واجب ولا يلومني احد وظلت هذه السويعات
شكرا اخوتي
وسلمكم الله من كل شر
وحقبقه كانت سويعات قليله ولكن بعد انتقال العائله الصغيره الي الخرطوم صرنا نجابد الوقت ورغم اني كنت ناويه اقعد يومين لكن ربنا ما سهل وانشاء الله المره الجايه باذن الله