اليوم نعانق لؤلؤة أخرى من لآلي أبوفروع ونسمر اليوم مع ذكرى واحده من أغلى جواهرنا التي أضاءت سماء الحِله.. قبل أن تضئيها الكهرباء في أواخر الستينيات فكانت بحق الأم والجِدة
يحلو الكلام في خشيم سيدو ونتمنى اخي العزيز تزويدنا عن ذكريات باتت في الخيال ومنا من لم يسمع حتى يسمع ما كان يدور في ابوفروعنا المعطاه ولكم جزيل الشكر للكاتب والمحرر