السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله لاأدري أألوم نفسي وجيلي أم علي من سبقونا ألقي اللوم
تخيلو...
قريه مثل أبوفروع بكل ثقلها السكاني والحضاري تقام فيها صلاة العيد بدون مكبرات الصوت
جالسون كنا بعد الصلاه التي بها أكثر من خمسين مأموم وكأنما علي رؤسنا الطير نتوهم أننا نستمع إلي الخطبه (الصامته) الثقيله بصمتها ولسان حالنا يقول
(حاتنتهي متين يالله دي)
وقال عايزين يناقشوا بعد صلاه العيد موضوع تسهيل الزواج
آل مناقشه آل
طيب المناقشه دي والإطروحات التي سوف تعلن علي الملأهل تقتصر علي الجالسين جنب الأمام ولا الحاضر يكلم الغايب
أقصد (السامع يكلم الماسامع)
وين اللجنه الشعبيه
وين روابطنا الطلابيه
وين أنديتنا الإجتماعيه (ولا شيطان الكوره أعماهم عن التجهيز لصلاه العيد)
وين اللجنه التعاونيه (ولا خلاص بقت دخل (ولو قليل)من غير صرف موجه)
وين نحنا من باقي القري (الجو يشيلو الساوند(ساوند أولاد مركز) من حلتنا لي صلاتهم )
وين...ووين...ولي متين.
hgo'fi hgwJJhlji