سلووم
وللإنسان عمر آخر وهو عمر الخبرة التى يحصل عليها في مشوار حياته؛ فهناك إنسان يراكم من الخبرة في عمله وإحتكاكه وتعامله مع الناس والاشياء خلال عمره الزمنى وهناك من يمر عليها مرور الكرام ويكون رصيده اصفارا كبيرة بسبب تخلف عمر الخبرة مما يسبب إعاقة التواصل بوعي مع الأجيال السابقة من أهل الخبرة والمعرفة للإستفادة منهم لإختصار الطريق؛ وكذلك عدم إعطاء الخبرة قيمتها الحقيقية.
وبهذا انتهى كلام د. هاشم الصالح وأنا انتهيت من إيجازه ولا أملك إلآن سوى الإتفاق معه..
وأعتذر لمن فقعنا مرارته بهذا الحديث... لجهلنا
ولكن لا بد من الكتابة من أجل منتدياتنا الأبوفروعية وإن طال التقاعس