كبري الاشكاليات هو الخوف من التدخل الاجني و ودخول الحرب الي داخل الخرطوم
و بالواضح الحركات الدارفورية و المنفلتين من الحركة الشعبية وعدوا بذلك اي نقل الحرب الي الخرطوم
خطورة الامر انه الحركات المتمردة علي الحكومات دائما ما تدعوا الي افكار محددة و تحارب من اجلها اي تحقيق تلك الافكار فالحركة الشعبية دعت من قبل الي السودان الجديد و كان مسرح ذلك الديمقراطية في السودان الموحد و الان تدعو للانفصال فما تدعو اليه الان مكانه الجنوب و جميع المؤيدين لها بالانفصال يجب ان يكون مسرح عملياتهم الجنوب و بخصوص الاخوة الدارفورين يشتكون من التهميش طيب التهميش في دارفور يحاربوا هناك و يصلحوا اقليمهم هناك.
يعني بالواضح انتقال الحرب الي الخرطوم يعني بالواضح احتقان اثني لانو اذا كان قادة الحركات متعلمين و مبراءين من العنصرية و اشك في ذلك فما بالك بالافراد يعني ممكن تحدث بلاوي و ده بخلي الناس تدافع عن نفسها و هنا تضيع كل الافكار و المعتقدات و المبادي و يكون جردل موية و اتكشح ( يعني البلم الناس تاني مافي)علشان كده الحكمة مطلوبة
و الحكمة المطلوبة انو نشوف الشي البلم الناس و يفرغ الاحتقان
و الله الحل رؤس كبيرة تمشي و تجي تانية
حتي لو ان زي مسرحية سوار الدهب
للمتابعين لقناة النيل الازرق علي شمو لمن اتكلم عن الانتفاضة قال
انو عمر محمد الطيب اجتمع بيهم و قال ليهم في تغيير يعني سوار الدهب يذيع بيان و النميري يمشي و هم في مكانهم
علي شمو قال ( ود قريب دهو الراجل حي الان ) " نحنا مشينا السجن و اخوانا - بقصد سوار الدهب - مشوا القصر.
اسع جماعة اليمشوا السعودية او قطر و الباقي اليمشي القصر زي ما في واحد قبل كده رسل شيخوا السجن و هو مشا القصر -
و ربنا يجيب العواقب سليمة.
سلام