التحية لك أخي الطيب وللأخ الخلوق محمد جادكريم
المايسترو وسفير الكورة ووجه أبوفروع المشرق ، نعم لقد كان جاد كريم نغمة ويدخل الطمانية في النفس عندما يكون لاعباً وكنا نفرح لوجوده ضمن المنتخب وهو خير من مثلنا ومثل الجزيرة بصفة عامة
ولكنها الإصابة التي أبعدته عن الملاعب وحرمت الجماهير من إبداعاته وأيضاً الغربة لها
دور كبير في احتجابه عن الملاعب وهو في قمة العطاء.