آخر 10 مشاركات : سبتمبر 2007م أعوام من النجاح والتواصل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 6 - المشاهدات : 26166 - الوقت: 12:31 PM - التاريخ: 05-04-2025)           »          ما أقساك يا وطني!!! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 40 - المشاهدات : 61642 - الوقت: 11:14 AM - التاريخ: 04-09-2025)           »          فاتورة منتديات ابوفروع للجهة المستضيفة (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 69279 - الوقت: 09:37 PM - التاريخ: 12-05-2023)           »          تحديث خريجي ابوفروع بالجامعات والمعاهد والدراسات العليا والكليات العسكرية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 76093 - الوقت: 06:27 AM - التاريخ: 12-23-2022)           »          عودا حميدا وترحيب بالاخ دفع الله الزين يوسف (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 4 - المشاهدات : 75912 - الوقت: 05:03 AM - التاريخ: 11-09-2022)           »          التسجيل متاح في منتديات ابوفروع (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 74005 - الوقت: 04:53 AM - التاريخ: 11-09-2022)           »          عزاء (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 75539 - الوقت: 10:13 PM - التاريخ: 04-20-2022)           »          عزاء (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 46243 - الوقت: 12:40 PM - التاريخ: 09-26-2021)           »          السيدة ليا بنت يعقوب (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 73371 - الوقت: 09:34 PM - التاريخ: 09-19-2021)           »          عزاء واجب (الكاتـب : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 44984 - الوقت: 09:33 AM - التاريخ: 08-25-2021)

العودة   :::: منتديات أبو فروع :::: > - ——( ¦ ¦ ¦ ¦ الساحة الإسلامية ¦ ¦ ¦ ¦ )—— - > تفسير القرآن والسيرة النبوية


الاصلاح بين الناس

تفسير القرآن والسيرة النبوية


الاصلاح بين الناس

إنَّ مِن خُلُق المسلم حبَّ الخير لإخوانِه المسلمين؛ لذا تراه يسعى في الإصلاحِ بينهم والتوفيق فيما بينهم وتضييقِ هُوّةِ النزاع والاختلاف، يُمليه عليه إيمانُه الحقيقيّ الذي يدعوه لأن يحبَّ لإخوانِه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /01-30-2010, 10:52 AM   #1

عضو مميز

مرتضي ود الشام غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 338
 تاريخ التسجيل : May 2009
 المكان : السعودية الرياض
 المشاركات : 601

افتراضي الاصلاح بين الناس

إنَّ مِن خُلُق المسلم حبَّ الخير لإخوانِه المسلمين؛ لذا تراه يسعى في الإصلاحِ بينهم والتوفيق فيما بينهم وتضييقِ هُوّةِ النزاع والاختلاف، يُمليه عليه إيمانُه الحقيقيّ الذي يدعوه لأن يحبَّ لإخوانِه المؤمنين ما يحبُّ لنفسه، ويكره لهم ما يكرهه لنفسه.أيّها المسلم، فالإصلاح بين المسلمين خُلُق كريم، يسعى فيه ذوو التُّقى والمروءة الذين يحبُّون الخيرَ، ويصبرون على فعلِ الخير، ويتقرَّبون بذلك لربّهم.أيّها المسلم، لقد أمرنا الله جميعًا بأن نصلِحَ بين إخواننا: (فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ) فأمرنا ربُّنا أن نصلحَ ذاتَ بينِنا، وأن نوفِّقَ بين إخواننا، وأن نسعى في رَأب الصّدع ما وجدنا لذلك سبيلاً.أيّها المسلم، لا يخلو المجتمع المسلمُ من اختلافٍ في وجهة النظر، سواء كان هذا الاختلافُ بين الأفراد كنزاعٍ بين رجل وأبيه، وبينه وبين أخيه، وبينه وبين جاره، وبينه وبين زوجته، وبينه وبين شريكه، وبينَه وبين أيِّ فردٍ من أفراد الأمّة المسلمة، أو كان هذا الاختلافُ بين جماعةِ المسلمين عمومًا. إذًا فموقفُ المسلم من هذا الاختلافِ العامّ والخاصّ أنّه يسعى في الإصلاح والتّوفيق ما وجد لذلك سبيلاً، فيصلح بين الأفراد إن استطاع، وبين الجماعةِ إن قدر على ذلك، المهمّ أن يؤدِّيَ واجبَه، وأن يقومَ بهذه المسؤوليّة، امتثالاً لقوله تعالى: (فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ).أيّها المسلم، إصلاحُك بين المتنازعَين صدقةٌ مِنك على نفسك، يقول : ((يُصبح على كلِّ سُلامى من الناس صدقة كلّ يوم تطلع فيه الشمس، تعدِل بين اثنين صدقة، وتُعين الرجلَ في دابّته فتحمِله عليها أو ترفع له عليها متاعَه صدقةٌ، وأمرٌ بمعروف صدقة، ونهيٌ عن منكر صدقة)). إذًا فإصلاحُك بين النّاس صدقةٌ منك على نفسك، فاحرِص عليها وفَّقك الله للخير.أيّها المسلم، كما سبق فالنّزاع يقع بين الأفرادِ وبين الجماعة، والنّزاع بين الجماعة يسعى ذوو التّقى في الإصلاح بينهم، ولذا قال الله: (وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ ٱقْتَتَلُواْ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَىٰ ٱلأُخْرَىٰ فَقَـٰتِلُواْ ٱلَّتِى تَبْغِى حَتَّىٰ تَفِىء إِلَىٰ أَمْرِ ٱللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَهُمَا بِٱلْعَدْلِ وَأَقْسِطُواْ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطِينَ , إِنَّمَا ٱلْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) فأمر اللهُ بالإصلاح بين جماعة المسلمين، وأرشدنا إلى أن يكونَ صلحُنا صلحَ عدلٍ لا ظلمَ ولا جور، فلا يقصِد المصلحُ بصلحه نفعَ فئة والإضرارَ بالأخرى، وإنّما يعدل في إصلاحه، فيوفِّق بينَ وجهات النّظر، ويحاول التقريبَ والتَّسديد ما وجد لذلك سبيلا، أيّها المسلم، نزاعٌ يقع أحيانًا بين الرَّحم، إذا استمرَّ ذلك النزاع أدّى إلى قطيعةِ الأرحام وبُعد بعضهم عن بعض، والشيطان حريصٌ على هذا الأمر العظيم؛ لأنّ قطيعةَ الرحم أمرٌ يسخطه الله، (فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُواْ فِى ٱلأَرْضِ وَتُقَطّعُواْ أَرْحَامَكُمْ , أَوْلَـئِكَ ٱلَّذِينَ لَعَنَهُمُ ٱللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَىٰ أَبْصَـٰرَهُمْ)أخي المسلم، فقد يكون بين الإخوة أشقّاء أو نحوه نزاع، وقد يكون بين الأب وأبنائه إلى غير ذلك، فذو التّقى يصلح ويوفِّق ويرشِدُ إلى صِلة الرحم، ويحذِّر من القطيعة ونتائجها السيّئة في الدنيا والآخرة.أيّها المسلم، والأخوان المسلمان قد يختصمان ولو كانا بعيدَي الرحم، لكن أخوّة الإسلام تجمعهما، فالمسلم يسعى في الإصلاح ما استطاع لذلك، فإنّ هذا خلُقٌ حميد، ونبيّنا كان يصلِح بين الجماعات وبين الأفراد، ويحثُّ كلاًّ على الخير والصبر والتحمُّل.أيّها المسلم، إنَّ سعيك في الإصلاح بين المتخاصمَين ولا سيّما الرحم خُلُق كريم وصدقةٌ وعملٌ صالح، في حديث أبي الدّرداء يقول : ((ألا أنبِّئكم بما هو أفضل من درجة الصوم والصّدقة والصّلاة؟)) قالوا: بلى يا رسول الله، قال: ((إصلاحُ ذاتِ البين، فإنّ فسادَ ذاتِ البَين هي الحالقة، لا أقول: تحلق الشعر، ولكن تحلق الدين)). إذًا فالساعون في الإصلاح هم في صدقةٍ وعمَل صلاح في أقوالهم وأعمالهم إن علِم الله منهم حسنَ النية وإخلاصَ العمل لله.أيّها المسلم، ولمّا كان الإصلاح عملاً صالحًا يحبّه الله أباح لنا نبيّنا أن نتوسَّل بالكذب لأجل الإصلاحِ بين الناس، فيقول فيما صحَّ عنه: ((ليس الكذّابُ الذي يُصلح بين الناس فينمِي خيرًا أو يقول خيرا))، فليس هذا بكذّاب إذا كذب كِذبةً يريد بها الإصلاحَ بين المتنازعَين ولا سيما الرّحم، ويذكر لهذا حبَّ هذا له وموالاته له، وكراهيته لذلك النّزاع، ويُلقي على الآخر كذلك، فتلك كِذبة في مصلحةٍ ولأجل عملٍ طيّب، فأبيح الكذبُ في ذلك، وفي لفظٍ تقول الصحابيّة: لم أسمع النبيَّ : ((يُصبح على كلِّ سُلامى من الناس صدقة كلّ يوم تطلع فيه الشمس، تعدِل بين اثنين صدقة، وتُعين الرجلَ في دابّته فتحمِله عليها أو ترفع له عليها متاعَه صدقةٌ، وأمرٌ بمعروف صدقة، ونهيٌ عن منكر صدقة)). إذًا فإصلاحُك بين النّاس صدقةٌ منك على نفسك، فاحرِص عليها وفَّقك الله للخير.أيّها المسلم، كما سبق فالنّزاع يقع بين الأفرادِ وبين الجماعة، والنّزاع بين الجماعة يسعى ذوو التّقى في الإصلاح بينهم، ولذا قال الله: (وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ ٱقْتَتَلُواْ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَىٰ ٱلأُخْرَىٰ فَقَـٰتِلُواْ ٱلَّتِى تَبْغِى حَتَّىٰ تَفِىء إِلَىٰ أَمْرِ ٱللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَهُمَا بِٱلْعَدْلِ وَأَقْسِطُواْ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطِينَ , إِنَّمَا ٱلْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) فأمر اللهُ بالإصلاح بين جماعة المسلمين، وأرشدنا إلى أن يكونَ صلحُنا صلحَ عدلٍ لا ظلمَ ولا جور، فلا يقصِد المصلحُ بصلحه نفعَ فئة والإضرارَ بالأخرى، وإنّما يعدل في إصلاحه، فيوفِّق بينَ وجهات النّظر، ويحاول التقريبَ والتَّسديد ما وجد لذلك سبيلا، أيّها المسلم، نزاعٌ يقع أحيانًا بين الرَّحم، إذا استمرَّ ذلك النزاع أدّى إلى قطيعةِ الأرحام وبُعد بعضهم عن بعض، والشيطان حريصٌ على هذا الأمر العظيم؛ لأنّ قطيعةَ الرحم أمرٌ يسخطه الله، (فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُواْ فِى ٱلأَرْضِ وَتُقَطّعُواْ أَرْحَامَكُمْ , أَوْلَـئِكَ ٱلَّذِينَ لَعَنَهُمُ ٱللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَىٰ أَبْصَـٰرَهُمْ)أخي المسلم، فقد يكون بين الإخوة أشقّاء أو نحوه نزاع، وقد يكون بين الأب وأبنائه إلى غير ذلك، فذو التّقى يصلح ويوفِّق ويرشِدُ إلى صِلة الرحم، ويحذِّر من القطيعة ونتائجها السيّئة في الدنيا والآخرة.أيّها المسلم، والأخوان المسلمان قد يختصمان ولو كانا بعيدَي الرحم، لكن أخوّة الإسلام تجمعهما، فالمسلم يسعى في الإصلاح ما استطاع لذلك، فإنّ هذا خلُقٌ حميد، ونبيّنا كان يصلِح بين الجماعات وبين الأفراد، ويحثُّ كلاًّ على الخير والصبر والتحمُّل.أيّها المسلم، إنَّ سعيك في الإصلاح بين المتخاصمَين ولا سيّما الرحم خُلُق كريم وصدقةٌ وعملٌ صالح، في حديث أبي الدّرداء يقول : ((ألا أنبِّئكم بما هو أفضل من درجة الصوم والصّدقة والصّلاة؟)) قالوا: بلى يا رسول الله، قال: ((إصلاحُ ذاتِ البين، فإنّ فسادَ ذاتِ البَين هي الحالقة، لا أقول: تحلق الشعر، ولكن تحلق الدين)). إذًا فالساعون في الإصلاح هم في صدقةٍ وعمَل صلاح في أقوالهم وأعمالهم إن علِم الله منهم حسنَ النية وإخلاصَ العمل لله.أيّها المسلم، ولمّا كان الإصلاح عملاً صالحًا يحبّه الله أباح لنا نبيّنا أن نتوسَّل بالكذب لأجل الإصلاحِ بين الناس، فيقول فيما صحَّ عنه: ((ليس الكذّابُ الذي يُصلح بين الناس فينمِي خيرًا أو يقول خيرا))، فليس هذا بكذّاب إذا كذب كِذبةً يريد بها الإصلاحَ بين المتنازعَين ولا سيما الرّحم، ويذكر لهذا حبَّ هذا له وموالاته له، وكراهيته لذلك النّزاع، ويُلقي على الآخر كذلك، فتلك كِذبة في مصلحةٍ ولأجل عملٍ طيّب، فأبيح الكذبُ في ذلك، وفي لفظٍ تقول الصحابيّة: لم أسمع النبيَّ يرخِّص في شيء ممّا يقوله النّاس إلا في ثلاثةٍ: في الحرب، والإصلاح بين الناس، وحديثِ الرجل امرأتَه والمرأة زوجَها إذًا ـ أخي ـ فلو كذبتَ لمصلحةٍ تريد بها لمَّ الشّعث، تريد بها تقريبَ وجهة النظر، تريد بها استئصالَ دَاء النّزاع، فإنّه مباحٌ لك الكذِب في ذلك لأجلِ الوصول إلى الغاية وهي إصلاح ذات البَين والتوفيق بين المتخاصمين.أخي المسلم، إنّ شريعةَ الإسلام جاءت بالحثِّ على الإصلاح ولا سيّما في جانب القضاء، فالقضاءُ بين ذوي الرّحم يَسلك فيه القاضي الموفَّق الطريقةَ السليمة، فيجعل الرحمَ متواصلين ولا يجعلهم متقاطعين، يجعلهم متحابِّين ولا يجعلهم متباغضين، يسعى في رأبِ الصّدع، يسعى في جمع الكلِمة، يسعى في وحدةِ الصفّ، يسعى في التّوفيق ما وجد لذلك سبيلاً، ولذا كتب أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى أبي موسى الأشعريّ يقول له: (أرجِئوا فصلَ النزاع بين المتخاصمَين؛ فإنّ فصلَ القضاء يوجب الضغائنَ بينهما)، فإذا حكمتَ لقريبٍ على قريبه، وأدَنتَ هذا ورجّحتَ جانبَ هذا، اتَّخذ موقفًا قاسيًا من أخيه، واستمرّت العداوة والبغضاءُ والقطيعة، لكن إذا أرجأتَ الفصلَ بينهما وحاولتَ مرّةً بعد مرّة عسى أن يسأمَا النّزاع، ويعودا إلى الرّشد والمحبّة، فذاك المقصدُ الأسمى من هذه المهمّة.أيّها المسلم، فلا تعجَز عن الإصلاح، ولا تقُل: النّاس وشأنهم، وكلٌّ يُصلح نفسَه، وكلٌّ يدافع عن حقّه. لا، بل المؤمن للمؤمن كالبنيان يشدّ بعضُهم إزرَ بعض، ويواسي بعضهم بعضًا، ويتألّم بعضهم لألم البعض.
أسأل الله أن يصلحَ القلوبَ والأعمال، وأن يجعلنا وإيّاكم ممَّن وُفِّق للخير وهُدي سبيلَ الرشاد.
[/size]



hghwghp fdk hgkhs








  رد مع اقتباس
قديم منذ /02-02-2010, 05:35 AM   #2

عضو مميز

دفع الله غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 316
 تاريخ التسجيل : Apr 2009
 المكان : السودان
 المشاركات : 206

افتراضي

موضوع والله مهم شديد وإنشاالله الناس تصلح بين المسلمين







  رد مع اقتباس
قديم منذ /02-02-2010, 09:06 AM   #3

عضو مميز

مرتضي ود الشام غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 338
 تاريخ التسجيل : May 2009
 المكان : السعودية الرياض
 المشاركات : 601

افتراضي

الاخ دفع الله جزاك الله كل الخير علي مرورك هذأ عمل الخير وهو سبيل السلف الصالح والايثار هو من المراتب الساميه لايصلها الا من
زهد عن الدنيا ونعيمها الزايل وحب الخير للناس ينافى الحسد وهو من امراض القلوب وصله الارحام توصل العمل وتبارك فى الارزاق
جزاك الله خير








  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump


الساعة الآن 03:37 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
التسجيل