اقول كل العالم العربي والاسلامي والغربي
الكل عندهم
المحسوبية,الواسطة,الرشوة,المصلحلة
آفة العصر وكل العصور.. ما دخلت في أمة إلا جعلتها في المؤخرة لأنها أشبه بسرطان يتغلغل في أوصال المجتمع ولا يتركه إلا جثة هامدة إنها الوساطة أو المحسوبية التي تحولت
إلى ظاهرة تدمر التفاعل الاجتماعي.. حيث يحصل من لا يستحق على حقوق غيره وفرصه في العمل أو الوظيفة أو الترقي أو التملك أو ما شابه ذلك فيعم الفساد والمظالم بسبب البعد
عن دين الله وعدم تطبيق الشريعة السمحاء
واذا دخلت لأي مصلحه حكوميه او شركه خاصه أو عامه في مسابقة على الاكثر في السرقة والنصب والاحتيال والرشوة والصداقة والمحسوبية المحاملة وكثير منها لاتت المركز الاول
الى متى؟؟
وكل واحد يقول لو اني مكان فلان لعملت كذا وكذا
لسنا الوحيدون لكننا الأفضل
عبارة دائماً تأتي عن التميز والتفوق الايجابي
سبحان الله اصبحت عندنا تمثل شئ آخر
منه لله من كان السبب ... هكذا أرادوا !!
الناقص يدخلوها في موسوعة جينز للأرقام القياسية بكثرة عثراتها ...
.
.
وإذ نلوم شبابها الذين استكانوا وسلموا بالأمور
فإننا نلوم وبشكل أكبر بعض اصحاب القرار الذين لازال الأمل مقرون بتحركات جادة من قبلهم
نلوم شخصيات مؤثرة في المجتمع لهم القدرة على إحداث نقلات نوعية لو أخلصوا النية
لكن للأسف التحفوا دثار الهدوء وآثروا السكينة
نأمل ان يكون الهدوء الذي يسبق العاصفة
gskh hg,pd],k g;kkh hgHtqg td >>>hglps,fdi