حسناء يا ذات الجمال الطلق و الشوق الدفين رحماك هلا تسمعين أنشودة القلب الحزين وفؤادي المذعور يقتله الحنين يهفو إليك ... إلى العيون و يحن للصدر الحنون لا يا وداد
آهٍ لفاتنة العيون
كم داهمت بلحاظها
’مقل ٌ حنون
ترمي سهاما كالجنون
يا للعيون وسحرها
يا للعيون
آواه صوتك ناعس خلف الغيوم
تتراقص الأضواء عارية
واخالها بين النجوم
" من ذا يطمئن همزة
في الكاف تائقة لنون ؟"