في الأيام الفائته انزعجت كما انزعج غيري من الراتعين بالسنوات في ربوع المملكة ...نساء ورجال واطفال وشباب وشياب من أبناء وطنى من قرار تحديد مدة بقاء الوافدين بستة سنوات ونشكر المملكة على استضافتنا طيلة السنوات السابقة ومن حقهم أن يقرروا بحق بلدهم كيفما ومتى شاؤو.... وما جلبت هذا الخبر أعلأه إلا لكى نقرأه معاً بعيون أبوفروعية :
(1)إن القرار سياسي بالدرجة الأولي
(2)هنالك إتجاه قوى لتحديد بقاء الوافد في السعودية بحيث لا تتجاوز مدة بقائه ستة سنوات.
(3) لديهم أكثر من مليون نصف عاطل عن العمل.
(4) سوق العمل السعودي في حاجة فقط إلى التخصصات النادرة.
(5) تحويلات المغتربين ما يعادل 26.6 مليار دولار سنوياً
(6) بقاء العامل أكثر من ستة سنوات يجعله وافد يتمتع بحقوق ربما تصل إلى حق الإقامة الدائمة حسب حسب القوانين الدولية.
(7) عدد الوافدين المقيمين نظاميا حوالي (8) مليون وافد هذا غير المتخلفين من ناس العمرة والحج والزيارات.
(8) إجراءات تنظيمية تستهدف الحد من عدد الاجانب في السعودية على المدى الطويل وإلزام القطاع الخاص بتوطين الوظائف التي يشغلها أجانب ووافدين والتخلص من المهن غير الضرورية لهم.