منذ /04-29-2009, 02:24 PM
|
#1
|
عضو مميز
رقم العضوية :
214
|
تاريخ التسجيل :
Dec 2008
|
المكان :
بقعة من بقاع الله
|
المشاركات :
365
|
|
من روائع
من روأئع أبونا ألأُستاذ ألشيخ عبد ألمحمود ودنورألدأئم أللهُم أرضى عنهُ وأرضاه مابين أُحدٍ وألنَّقامحبوبُ قلبي بحبِّهِ والعٌ مشغوبُ لكنّ دونه غير أصحابِ ألصفا من كلِّ أصنافِ ألأنامِ حُجُوبُ فهواه قدسلب ألكرامن أعيُني فكانّهُ بين ألضلوعِ لهيبُ ماجال فكري في محاسن ذاتهِ إلا وملتُ كمايميلُ قضيبُ قلبي سليبٌ في هواهُ وحبذا قلبٌ به بين ألقلوب سليبُ فتكادُ من فرطِ ألصبابةِ مهجتي عند إستماع ألمدح فيه تذوبُ فإذا شدا شادٍبه فمدامعي وبلٌ لهافوق ألخدودِصبيبُ قبُح ألبُكا في غيره لكنَّهُ فيه ألبُكامُستَمْلحٌ محبوبُ كم أرخصت فيه ألدموعَ أجلّةٌ وأئمَّةٌ غُرٌّ لهم تهذيبُ ذاك ألذي نزلَ ألأمينُ لأجلهِ بمُنَزَّلٍ فيه ألهدى مكتوبُ ذكراه تُسكرُ كالشَّمُولِ ومدحُهُ تحلوابه أوقاتنا وتطيبُ مانسمت نسمات روضة حسنهِ ألاّ وهاجتْ عند ذاك قلوبُ رُدَّتْ به كل ألخطوبِ ولم يكنْ أحدٌ سواه به تُرَدُ خُطُوبُ تأبى ألطباعُ سواه من كل ألورى وله فعقل ألعاشقين منيبُ قادت نسائمُ حبِّهِ لضريحهِ أهلَ ألغرامِ كمايُقادُ نجيبُ من لم يذقْ في ألناس شَرْبَةَ حُبِّهِ ففؤادُهُ مُسْتَقْبَحٌ معيوبُ ياويح شخصٍ لم يزره بروضةٍ فيها ألهنا وألخيرُ وألمطلوبُ قد قلَّدَ ألدنيا قلائدَ نعمةٍ وله غدتْ مهما دعاهاتُجيبُ ماأبيضٌ ماأحمرٌإلاّهما عُبدانُهُ أوأسودٌغربيبُ فترى غداًيبيضُّ وجهُ محبَّهِ وسواه وجهُهُ أسودٌ وكئيبُ يابسمة ألداجي ألبهيمِ فبلغيهِ تحيتي فعسى عساهُ يجيبُ ويَمُدُني بعد ألإجابةِ بالذي فيه يكون مع ألقبولِ نصيبُ ألطيِّبيُ هواه فيه وحقهِ في كل أوقات ألزمان قشيبُ يرجوبه أمناً كذاك سعادةً منها يفوحُ من ألهدايةِ طيبُ وشفاعةً يوم ألتنادِ إذابدا هولٌ فمنهُ ألطفلُ وهويشيبُ وبه هنا يرجو مدى أيامِهِ ألاّتَمَسَّهُ نكبةٌ ولُغُوبُ وكذاك أولادي وحاشيتي ومن هومُصْحِبٌ ومُحببٌ وحبيبُ محمودُ من لولاه ما حُمِدَتْ لهُ حالٌ تُثبِّتُ من له تقليبُ [cente]كلاّولاإتصلتْ به أُممٌ ولا سُلكتْ له بين ألورى أُسلوبُ[/center]صلى عليه اللهُ ما في مدحهِ هذا أديرمن ألهنا مشروبُ أوأطعمتْ نفسٌ تزكتْ بألتُقى من سرأسرار ألغيوبِ لَبُوبُ وعلى جميع ألآل وألأصحابِ ما عند إستماع ألمدح هاج طروبُ أومارُئِي بطويلَعٍ أولعلعٍ ظبيٌ كحيلٌ أبيضٌ وربيبٌ أوبين ضالِّ ألمنحنى وتلالِهِ ماست بأثوابِ ألبهاءِ كَعُوبُ أوماتلألأبرقُ رامةَ ساطعاً أوأوضح ألمعنى ألعويضَ أريبُ أوشنّف ألآذانَ بألشعرألذي يُحيِ قلوبَ ألسامعين أديبُ أوهبَّ ريحٌ من ديارأحبةٍ أو جاءَ من بلدِ ألحبيبِ حبيبُ.
lk v,hzu
|
|
|