ما دعاني لكتابة هذا البوست هو جهل الكثيرين من الناس علي اختلاف فكرهم ومستوي فهمهم وابتعادهم عن امر هذا الدين منهم من لايعلم عن امور دينه شئ بغض النظر عن مستواه التعليمي او البيئه التي تحيط به ومنهم من هو يعلم ولكنه يكابر ولا يخفي علينا جميعا ماكان من محكمة العدل العدل الدولية ومذكرة (قلة الادب ) هذه وتحطيم المعنويات والدواخل واضعاف النفوس لقد فشلوا وفشلوا وفشلوا هم ومن ايدهم وطبل لهم وفرح بحكمهم الذي يستفز كل اصـــــــــــــيـــــــــل ((اصيل)) يعني ود بلد يعني بالدارجي-----
لست مفوض بخصوص هذا الامر ولا مبتعث ولكن كتبت من باب (فذكر ان نفعت الذكري ) ومن باب لله وللوطن من كان لايعلم الحكم الشرعي في مخالفة الحاكم وولي الامر فانه بين هذه السطور ومن كان ناسيا فهانذا اذكر من نسي والاجر علي الله ..........
يقول الله سبحانه وتعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} [النساء: 59.]. والنبي صلى الله عليه وسلم كما مرَّ في الحديث يقول: "أوصيكم بتقوى الله والسّمع والطّاعة، وإن تأمّر عبدٌ؛ فإنّه مَن يَعِش منكم؛ فسوف يرى اختلافًا كثيرًا؛ فعليكم بسنّتي وسنّة الخلفاء الرّاشدين المهديّين من بعدي" [تقدم تخريجه صفحة: (356).]؛ هذا الحديث يوافق الآية تمامًا. ويقول صلى الله عليه وسلم: "مَن أطاع الأميرَ؛ فقد أطاعني، ومَن عصى الأمير؛ فقد عصاني" [رواه البخاري في "صحيحه" (4/7-8).]... إلى غير ذلك من الأحاديث الواردة في الحثِّ على السّمع والطّاعة، ويقول صلى الله عليه وسلم: "اسمع وأطِع، وإن أُخِذ مالُك، وضُرِبَ ظهرُك" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (3/1476) من حديث حذيفة رضي الله عنه بلفظ قريب من هذا.].
الامر اكبر واوسع من ذلك وشخصي الضعيف ليس اهلا لذلك البحر من العلم والعلوم ارجو من الاخوه التفاعل والردود لكي نعلم الصواب وطيب القول حتي لانفتن في ديننا .......
gJJJgJJJJJJJJi ,ggJJJJJJJJJ,'JJJJJJJJJJJk