الأخ أمين
لك التحية
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
الإنسان بطبعه يسعى لأن يكون متميزاً في كل شيء ويبني لنفسه هدفاً يجتهد للوصول إليه ولكن متاعب ومشاق الحياة قد تحبطه عن ذلك ، ويبقى الأمل هو الشعاع والنور الذي يقف ضد كل ألوان اليأس.
فدعنا أخي أمين نحلم ونمني النفس ولكن بجوار ذلك نسعى ونسأل الله التوفيق والسداد.
ودمتم.