حصل البعض من أصحاب الأكشاك على تعويضات مالية غير مجزية البتة؛ وحُرم البعض من مورده المالي نتيجة للسياسات الخاطئة بتحويل الأكشاك إلى السوق الشعبي الجديد ثم إلغائها في مرحلة تالية؛ بينما ما زال البعض الآخر الذي تجرع الثمن ينتظر الفرج والله المستعان