سامحنى غلطان بعتذر ان نعترف باخطائنا فذلك قمة الاعتذار وانبلها لكن ان نتمادى ونعتذر تفقد المضمون ويكون ذلك قصدا ظاهرا وعداوه مجاهر بها وهذا هو مناخ الضغائن والاحقاد.. فلنكن على قدر من التروى عندما نكون من ال28حرفا كلمات ..فهل تراها زهور ام اشواك...