لقد ازدانت صفحات المنتدي بسيرة الرجل العالم البروفيسور الطيب يوسف والذي يعتبر من المرجعيات في علم التربة وابحاثها في السودان. ومع اننا لا نريد ان نمدح شخص الدكتور امتثالا لقوله صلي الله عليه وسلم في النهي عن المدح في حضور الممدوح فان من القليل اثبات ما هو ليس بمدح ولكن نشر سير ومساهمات علمية وعملية امتدت لسنوات.

وحقيقة فقد تشاور معي الاخ العزيز الطيب سعيد في كيفية عكس اسهامات ابناء القرية في مختلف المجالات بطريقة لا تستثني كل ذي جهد محمود ولا تفرق بين مختلف انواع الكسب البشري.

وقد استقر الرأي علي ان تاتي بهذه الصورة تحت وجوه واعلام.

أما مواطنينا الذين سبقونا الي الدار الاخرة فلن ننسي جهدهم واسهاماتهم والكل مدعو لتناول من يريد في منتدي التاريخ.

والحمد لله هذه ضربة البداية نبدأها بالاخ الدكتور الطيب يوسف والبقية النيرة في الطريق انشاء الله

والشكر موصول للاخ الطيب سعيد علي هذا الجهد والاهتمام عسي ان يكون في ذلك سنة لغيره للبذل والجهد ايا كان حجمه ووزنه

وفق الله الجميع لما فيه خير بلدنا الصغير والكبير