الموضوع: خواطر
عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /11-17-2007, 07:40 AM   #2

عضو مميز

عبد المنعم سعيد غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 31
 تاريخ التسجيل : Oct 2007
 المكان : من ابوفروع - مقيم بابو ظبي
 المشاركات : 212

افتراضي

با ختصار كان اجابات الرفاق حول الحل اقرب الي ذهني المندفع الي ظاهر الاشياء.
كانت البدايه مشاكل اقتصادية, تطور الامر الي معرفة اصول الماركسية لنصل من نقطة هيجيل بثالوث الفلسفة في ماديتها المثالية من الشي نقضه مركب النقيضين( اي الله ، الام , الروح القدس ) الرسمالية و الاشتراكية الشيوعية ) من جانب الجهل التعلم ثم العلم و من الجانب الاخر الخيال و الواقع من جانب اخر الي الوصول الي الحلول.
انغمست في متاهة البحث عن الحقيقة الي ظاهر صراع الانسان فغابت اشياء كثر اولها كلام عمي الطيب الذي بدات الان في استيعابه.
التسليم بامر الكريم
كانت البدايات و انا في بداية الثمانينات بعد تحرجي مباشرة في ايطاليا
هولاء القوم لا هم في سكنهم سوي التحذير من النار و اتباع الارشادات المحددة لمكافحة النيران
هذه الخاطرة تمر سريعا لكن تعاود الورود و تغلغل كياني حينذاك
طيب لماذا وضعت النار كا ادة تعذيب لمخالفوا توجهات الحق سبحانه في الاخرة
ليه الخواجات بخافو من النار قدر كده في الدنيا
هذه الخاطره كانت البداية لبحث عميق بالمقلوب ما بين العلم و الجهل و بالمقلوب هنا اقصد بها بانني بدات افكر هل ما يسميه الغرب علم هل هو العلم ام الجهل.
لانني في البداية كنت اتصور بان محصول العلوم و التكنلوجيا الغربية هو توكيد لان المعرفه انسانية متطورة ذذاتيا اي بي تراكم الكم الي تغيير النوع
حقيقة التخوف من النار ذهبت بي انهم يخافون من النار التي هي في غير علمهم اي نار الله التي يجهلونها لان الارتباط بالغيب و النار اقوي من تحصليهم العلمي
بلغة اوضع الغرب و الماركسية بقمون علي ان فكرة الغيب نتاج طبيعي لجهل الانسان بالمعرفة العلمية فالنار قبل معرفة و تحديد تكونها غيب يخاف اما معرفة تكونها العضوية فهي بداية النهاية من الايمان بها و من ثم البحث عن عنصر غيبي اخر موغل في التعتيم بنحبث فيه عن الغبيبات و من ثم نتكل اليه الامر
بدات المراجعات الاولي
حول فهم البصر و البصيرة
فشخص مثل الاوربي يري ببصرة و يستنتج اما عمي الطيب فيري ببصيرته فيؤمن
الاوربي يخاف من النار و يعمل لها و للمكافحتها الف حساب اما عمي الطيب قيؤمن بمن خلق النار فيخاف منه و ليس منها و يعرف ان في الدنيا دلالة و اشارت.
اواصل ان شاء الله









التعديل الأخير تم بواسطة عبد المنعم سعيد ; 04-18-2010 الساعة 10:38 AM
  رد مع اقتباس