العزيز محمد
لم تفهم جيدا ماأرمي إليه من وجود تباين كبير في مستوي الأداء بين الأنديه الثلاثه علي الرغم من وحدة الإنتماء لأبوفروع
وهذا ماشهد به هيثم وهناء من خلال إشادتهم بنادي الشاطي
إذن فلابد من تقيم كل نادي علي حده وإعطاء كل ذي حق حقه
أما ماتراه عزيزي من وحدة صف شباب القريه علي صعيد المناسبات ودفن الموتي وتحقيق الأمن فكل ذلك يتم تلبيةلنداء القريه لا ولاءاً للنادي
أمافيما يختص يفكرة النادي الواحد وكيف أنها تمت تجربتها وفشلت فأنت تتحدث عن الستينيات وماكانت عليه حال كرة القدم حينها
فاليوم فكرة النادي الواحدأصبحت ضروره ملحه ينادي بها كل العقلاء علي مستوي القريه مع وجود فرق اصغر توفر فرصة اللعب لبقية الشباب ويغذي منها الفريق الكبير
ولي عوده