اذكر ملامحه جيدا برغم صغري عندما كان ياتي الي جدي عبدالرحمن الشايقي لانه كان يوعدني دوما بعد دخولي المدرسة سيشتري لي (موتر واركبو براي) وبعدها يلوح لي بمسبحته في الهواء اذنا منه بالانصراف بطريقة دعابية..
لهما الرحمة بقدر ماكانا يحملان من القيم والاشياء الجميلة