تعرفو يا اخوان انو سيرة سيدنا اويس ستظل تدهشني بعبرها
لان فيها كثير من الاشياء التي لا بد الانتباه لها
مثل ان رؤية سيد الوجود صلي الله عليه وو سلم حق
ثانيا ان طلب الدعوة من الاولياء و الاتقياء و الاصفياء و المختارين و الصديقين و الشهداء و الاوفياء و الاخلاء و الاحباء حق
ان شفاعة و قبول دعوتهم حق
ان بر الوالدين حق
ان الزهد حق
و ان التقوي حق
و ان لا كبير علي الله
من قصص القران التي غاصت في داخي تصوفا
1.قصة سيدنا اصف بن برخيا مع سيدنا سليمان = سورة النمل = و هي التي وضحت بان سيدنا اصف بن برخيا حسب تفسير ابن كثير هو من دعا الله باسمه الاعظم فاتي اليه بعرش بلقيس ملكة سبأ قبل ان يرتد طرف سيدنا سليمان اليه اي في لمحة البصر.
2. قصة سيدنا الخضر و سيدنا موس في سورة الكهف و التي وضحت بجلاء الفرق بين الظاهر و الباطن و بين الخصوصية و خصوصية الخصوصية في العلم بامر الله و منها ايضا الضرورة في لزوم ابواب الادب و العلم
3. في صورة الكهف بجانب قصة اهل الكهف ايضا نجد الحديث عن ذو القرنين و هناك مخاطبة له بي اتعذب اي ان الله يهب من يشاء يد القدرة فيعمل به ما يشاء و ما يكون
4. بما ان الاولياء هم ورثة الانبياء فلننظر كيف خص الله انبيائه بمعجزات لا تحصي و لا تعد و يكفي ذلك مني ان ازيد حرفا
هنالك علم لا يضر الجهل به و من باب اولي للجاهل اما ان يصمت او يتعلم و لان علم الحقيقة هو علم التربية و الادب با دب و تربية سيد الوجود صلي الله عليه و سلم فهذا الطريق لابد له من خبير فاما ان نتبع سبيل من اناب و اما ان نغلق الباب و نقف في الاعتاب في هذه الدنيا