الأخوان والأبناء الأعزة الكرام (عادل علي يوسف وعبدالخالق محجوب والأخ وداعة )اول شكر لكم لطفكم أولا طبعا الشباب في الزمن الماصي كان حسب ماهو متاح له يعني في سبعينيات القرن المنصرم كان النادي والكوره والمسلسل وحسب إعتقادي كان الشباب يحس أنها متعه زايدا الثقافه على الرغم أنها منحصره في أشياء قليله إلا أنها كانت شئ مهم جدا . أما شباب اليوم اللهم لا حسد فهو محظوظ فبالتأكيد يجي منو ويرجى منو وهو أفضل وأتمنى من جماعتي المعذره . لكن الشباب الزمان فيهو صفاء و صداقه . اما يا أخي عادل ذكريات مصر فبقدر مافيها من ذكريات حلوه إلا أنها تحمل معها فقد كبير جدا جدا ومن حزني كنت اتحاشا أن أتذكرها عمدا وهي أني فقدت أعز الناس (عصمت و محمد أبنئ العم علي يوسف ) فقد توفيا غرقا وأخر طلب لي من عصمت هو حركه بيننا ووعدني أن نسويها سوا في نادي الشاطي وإلتزم أن لا يحكيها في مشيتو هذه وكأن القدر يحرمها إلي الأبد لأنني حتى الأن ملتزم بوعدي . ألا رحم الله الفقيدين وهما في زمرة الشهداء باذن الله . إخوتي لكم الشكر والكرسي الجاي للأخوان هيثم ومعتزدياب.