لقد غلبت على مواجعى الاخ امين بذكر الاخ والصديق رباح والله لو كتبت مهما كتبت لااوفيه حقه طبعا" لى معه صولات وجولات وبالاخص عندما كنت فى الفصول الدنيا فى الجامعة فكان ياتينا فى الداخلية ويتفقد احوالنا ولا ياتى يده فارغة ابدا" والحديث يطول ويطول وانا لفراقك يا رباح لمحزونون الهم وسع مرقده واجعل قبره روضة من رياض الجنة واسكنه مع الصدقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا 00