خاطبتي في دواخلي الجوانب المشرقة .. أخرجتيني من لحظاتي الرمادية وموكبي الجنائزي الذي كنت أسير فيه .. نبشتيِ من على النفس غبار الأرق العالق بجدار صمتي المميت ..
وأكدتِ لي أن عيناي بقدر ما هما كانتا صالحتين للدمع فهم أيضاً صالحتان للبريق
دمتى رغم انك لم تتعرضى للنساء المتصلطات التى تكون لها كل مفاتيح الحياء المنزليه وتكون هى الناهية الامره داخل تلك العشة الصغبرة 00