منذ /04-14-2008, 05:52 AM
|
#1
|
عضو مميز
رقم العضوية :
31
|
تاريخ التسجيل :
Oct 2007
|
المكان :
من ابوفروع - مقيم بابو ظبي
|
المشاركات :
212
|
|
هده هى الامة
العظيمة المرحومة التى قال فيها
قائدها وامامها وأفضل خلق الله
صلى الله عليه وسلم
الخير فى وفى أمتى الى يوم القيامة
بالواضح ما بالناس من خير اضعاف اضعاف الشر داخلهم
الشر داخل البشر وقتي و الخير هو الغالب
لذلك نحتاج الي رشد و تربية لكي نسيد الخير السائد فينا
لا سبيل لذلك الا وفق المحبة
حب بلا ميزان و لا مقابل
بلا تحسس و لا توجس
بلا انتظار و لا تسليع
و لا يتاتي ذلك الا بي رشد و ارشاد
بي رفقة حسنة و فال طيب و ثقة روحانية
وخيران ليس فوقهما من الخير شئ
حسن الظن بالله وحسن الظن بخلق الله
كما اسفلت لا نريد ان نوجد شيئا غائبا
وانما الخير فى الانسان وفى فطرته
ولكن الناس ضيقوا واسعا
واتبعو عورات الناس
ورأوا انفسهم أحق بالله من غيرهم
وشاءوا ان يكونوا على ابواب الخير يصدون الناس عن ورودها
ان السعيد من يصل الى هدا المنهج الدى يرى الخير
وكل شخص من منظاره يرى
والحرامى بشوف الناس كلها حرامية
ما زلت اؤكد بأن الذين
الدين ينظرون بنور من الله و هم القوم في ظني
و هم الذين عندهم كل واحد أعجب من الثانى
اننا لو نظرنا لما فى هده الامة المحمدية من الخير
امكن ما نقدر نيط بقدره خبرا
اتمني من الله
ان نفتح ابوابا عظيمة فى القرب من الناس وفهمهم ومحبتهم
لذلك سا اقوم بحكاية بعض المأثور من السلف الصالح
عن قصتين عظمتين الاولي لسيدنا الصحابي ابومحجن الثقفي و كيف كانت الرحمة و التسامح و حسن التعامل بواسطة سيدنا ابوعبيدة عامر ابن الجراح سبيله الي التوبة و الثانية تحكي عن سيدنا الفضيل \عياض قاطع الطريق الذي تحول اماما للحرم الشريف
التعديل الأخير تم بواسطة عبد المنعم سعيد ; 04-18-2010 الساعة 02:44 PM
|
|
|