لهفتا كمْ عَصَفَ البؤس بأطفال صغار وردوا المولدَ بالشوق وعادوا بالغبار ويح أم حسبوها لو أرادوا النجم جاءت بالذراري ويحها تحمل سهد الليل في صحو النهار رب أرسلت يتيماً قام بالحق رحيماً قد ذكرناه .. فهل نذكر من أمسى عديماً؟