عدت يا عيدي بدون زهور
وين سمرنا وين البدور
غابوا عني
تعرف ياحاتم غاب عننا الكثير
اخر عيد لي في الدرة كان عام 97م
للعيد في حلتنا طعمٌ وألق ونفحة سعادة تخليك تلف الحلة دى كلها بي فت كراع تطايب وتبارك على الناس موزعا للبسيمات من تصبح لغاية ما تمسى.
بعدين يا اخى كانت في عبارة جميلة متداولة انذاك مقرونة بتهاني العيد وهي(العفو).... لله ورسوله
وحبوباتنا لديهن إضافة اجمل (عفوا يكبرك وينجحك ووووو )...... والعفو دا طبعا قمة التصافي
وكثير من الذكريات الخالدة ابتداء من اسبوع الرحمتات في اخر اسبوع من الشهر الكريم وصلاة العيد وخطبة الفكى ودالجلي (عليه رحمة الله) والنوبة والحولية امام المسجد العتيق وإلى فطورات العرسان وزيارة القرى المجاورة
دا العيد القابع داخل وجداني وذاكرتي لليوم
ما ود القرشي براهو العيدو بدون زهور