الأخ عادل
تحية طيبة
فعلاً الجريدة كانت وجه مشرق تعكس حضارة وتاريخ أبوفروع ، وقد قام عليها نفر كريم من أبناء وبنات أبوفروع في الجامعات والمعاهد العليا بالإضافة إلى الدعم المادي والمعنوي من أهل أبوفروع ، والتجاوب الكبير منهم لإنجاحها وإثراءها بالمعلومات.
وأذكر أن مبيعات تلك الجريدة كانت تساهم وبشكل مباشر في حل جزء من قضايا ومشاكل الطلاب بالجامعات ومنها المساهمة في تأجير المنزل الخاص بالطلاب في العرضة بمدينة أم درمان .
نتمنى عودة الجريدة من جديد بإدارة نشطة ومحررين أكفاء لتساهم مع موقع أبوفروع في الإنترنت على نشر ثقافة وحضارة إنسان أبوفروع ونهضته وتقدمه.