عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /02-20-2012, 09:07 PM   #5

أمين المنتدى

الفاتح عبدالله أحمد غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 19
 تاريخ التسجيل : Oct 2007
 المشاركات : 362

افتراضي

الاخوة حاتم وصديق
مساءكم الله بالخير

بالعودة لمداخلة الاخ صديق؛ نعم كانت الانشطة الطلابية في السودان من جمعيات ادبية وغيرها تدرب الكثيرين على التعاطى مع الجمهور والتحلى ببعض الشجاعة بالرغم من سياق القهر النسبي المتوافر انذاك.

وبالعودة لما ورد في المقال حول المظاهر التى ترافق الرهاب الإجتماعى (كمرض نفسي):
اقتباس:
ومن المظاهر التي ترافق الرهاب الاجتماعي الشعور بالعجز والقلق الدائم، الشعور بالنقص ، عدم القدرة على الاستمرار واقفا ،تصنع الشجاعة ، الخوف من النقد ، الوسواس القهري، تشتت الأفكار ، ضعف التركيز، الخوف من الوقوع في الخطأ أمام الآخرين، الخوف من تحمل المسؤولية ، الخوف من المطالبة بالحقوق وتوهم عواقب لا أساس لها .
الاخ/ حوته
يمكننى الزعم بأن مرضى الرهاب الاجتماعي هم ضحايا القهر الحياتي المتمثل إجمالا في قهر الطبيعة والظروف القاسية؛ وقهر التقاليد الجامدة؛ وقهر السلطة وهو اخطرها.

كما يمكننى الزعم ايضا بأنه رغم توفر مناهج رياض الاطفال والتى غالبا ما تكون مستوردة ولا تمس واقع بالطفل بشئ وبالتالي هي غير كفيلة بعلاج الرهاب الاجتماعى ابتداءا والمرتبط بالتنشئة لدى الطفل كحلقة أولى في التراتبية. ولماذا لم تكن خلاوي مثلا؟؟؟؟







  رد مع اقتباس