فمن افضل الصدقات الجاريه للميت الدعاء له والاستغفار والتصدق وقراءه القران فكان الرسول عليه الصلاة والسلام يذهب للقبور وكان يسمع صوت اثنين من الموتى يعذبوا بقبرهم فكان الرسول صلوات الله عليه يقـــــــــرأ القـران على العسيب الرطب ( الجريد الأخضر) ويقال انه يقرأ سورة الإخلاص 99 مره على الأغلب على هذه الجريدة الخضراء وقام بشقها ووضع على أحدهم نصفها وعلى الميت الآخر نصفها ، لأن ذلك يخفف عنهم في قبرهم حتى تيبس هذه الجريدة الخضراء
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ( لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا ) .. اخرجه البخاري ومسلم
ويفضل حين نزور القبور ان نقرأ آيه الكرسي لأنها تخفف عن الموتى ويأخذ القارئ بعدد من في القبور حسنات
وقفة نتزكر فينا جدنا محمد الامين القرشي..وكل من رحل معه من اولاده /وبناته واحفاده. وزوجاته .لهم الرحمة ندعو لهم جميعا وكل موتي المسلمين