كان يحضّ زوجته على الإنجاب لأن البنون عزوة سند ...حتى ألتف حوله عشرة من الأبناء يفاخر بهم وحين دنا أجله لم يكن بجانبه سوى جار طيب يسند رأسه دار الضو حجوج..لرعاة المسنين..صورة ماساوئة صبرو علي كل النواقص..الا دموع الحزن والحسره في الاعياد