بالرجوع لكل المداخلات الانفة انا اصر ان المرأة السودانية خاملة العواطف ان وجدت . انا كل جهدي احاول ان اعكس ان الرجل ذلك المسكين يجب علي حواء (السودان )ان تعطيه جزء يسير من اهتمامها في ماكله وملبسه لان الرجل عندنا لما يكبر بيكون ذي عجوز الدينكا وعجوز الدينكا لما بكبر بيجروا بيه الشوك يعني عادي جدا تجئ لاولاده وتقول ليهم انا عايز العجوز حقكم اجر بيه لانو عندي زريبة او نعجة العرب لما تكبر بدل ان يكرموها لحد ما يجيها موت الله هم بيزبحوها اي والله هذا الرجل عندنا في مرحلة ما من حياته وحرمه المصون تنسي كل اللحظات الجميلة العاشوها مع بعض إن وجدت. وللتاكيد ارجعوا لشعر ود بادي .