- إشترى أحدهم حماراً فأصرّت زوجته على ركوب الحمار فما كان من الحمار إلا أن رفسها فطرحها ميتة على الأرض. جاء المعزون يطيّبون خاطر الزوج، وعند مغادرتهم يسألونه:
هلا بعتنا الحمار؟! ((كل واحد عاوز يشتري الحمار))
---------------------------------------
- قتل رجل زوجته فسأله القاضي:
أنت قتلت زوجتك؟
أجابه: نعم
سأله: ما اسمك؟
أجابه: لا أحب الشهرة ولكن أكتب «فاعل خير»!
-----------------------------------
- صديقان يسيران على الطريق قال أحدهما للآخر: هل تصدّق يا محسن أن السيدة التي تسير هناك تضرب زوجها كل يوم بـ «الشبشب» فردّ عليه محسن: كيف تعرف ذلك؟ أجابه: لأنها زوجتي..
--------------------------------
- إمرأة تقول لزوجها: «اليوم عيد زواجنا فقل لي كلمة حلوة»، فقال: «بسبوسة» قالت له: «يا رجل قل كلمة تهزني» قال لها: «أرجوحة». قالت له: «يا رجل قل لي كلمة تشعرني أني زوجتك» قال لها: «أنت طالق..».
-------------------------------
- أخذ الأب يروي لولده تاريخ حياته ثم
قال له: لقد ظللت حتى سن الثلاثين وليس لأحد أي سلطان عليّ، بل كنت سيد نفسي.
الابن: ومن ثم؟
فأجاب الأب وهو يهز رأسه آسفاً: بعدها، تزوجت!
------------------------
- زوجة تقول لزوجها: «أطرد السواق، كان حيموتني مرتين في حادث». قال لها: «خلينا نعطيه فرصة ثالثة».
----------------------------
- إستيقظ أحدهم في منتصف الليل على وقع صراخ جيرانه. ولما سألهم عن السبب قالوا له: في تسمّم في كل خزانات المياه، فعاد الى البيت، سألته زوجته: شو في؟(في شنو؟) قال لها: أبداً ما في شي... إشربي مي ونامي!!
-----------------------------
- رجل تزوّج وكان ينظر كل يوم في وثيقة الزواج، لاحظت زوجته الأمر، فقالت له: كل يوم تنظر الى هذه الوثيقة وتبقى ساعات تحدّق بها، لماذا، ما السبب؟
فقال لها: لأنني أبحث عن تاريخ انتهائها!!!
-----------------------
- رجل كان يسير في جنازة زوجته ويضحك، فاستغرب الجميع وسألوه: معقول أنت تضحك وزوجتك متوفاة؟
فقال لهم: أول مرة في حياتي أعرف زوجتي الى أين هي ذاهبة؟
------------------------
- صرخت إمرأة في وجه جارتها قائلة: أرسلت زوجي ليحضر لي ملوخية فدهسته سيارة. فسألتها جارتها: وماذا فعلت؟
فأجابت: طبخت بامية وأمري لله!
-------------
وعينا بعد أن متنا
بأن مراكب العشاق مثقوبة
و أن شراعنا كفنُُ
و أن الحب أكذوبة
و نحن نصارع الدنيا
و نزرع في صحارى العمر
أحلاماً و أوهاماً
و نرسم من إرادتنا
إلهاً يقلب الدنيا و سيفاً يقلب العشاق
و لا ندري بأن السيف قاتلنا
و أن حبنا المنشود
وهمُ صاغه الأملُ
حديثُ مع أفول النجم يرتحلُ
فضعنا بين أدمعنا بلا حول و لا قوة
إرادتنا تخلت عن محبتنا
فأصبحنا بكف الريح ألعوبة
-