عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /01-20-2010, 03:43 PM   #3

عضو مميز

مرتضي ود الشام غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 338
 تاريخ التسجيل : May 2009
 المكان : السعودية الرياض
 المشاركات : 601

افتراضي

الوجد

عُرف بأنه الحب الذي يتبعه الحزن بسبب ما

الكَلَفُ

هو شدة التعلق والولع، وأصل اللفظ من المشقة،
كما ذكر في القرآن: ( لا يُكلف الله نفساً إلا وُسْعَهَا ).
وقال الشاعر: فتعلمي أن قد كلِفْتُ بحبكم ثم اصنعي ما شئت عن علم

العشق

كما يقال عنه: أمرّ هذه الأسماءُ وأخبثها، وقلّ استعمال العرب القدماء له، ولا نجده إلا في شعر المتأخرين، وعُرِّف بأنه فرط الحب ,ولا يكون هذا إلا في الخبيثين.
قال الفراء: العشق نبت لزج، وسُمّى العشق الذي يكون في الإنسان لِلصُوقهِ بالقلب.

الجوى

الحرقة وشدة الوجد من عشق أو حُزْن

الشوق

هو سفر القلب إلى المحبوب، وارتحال عواطفه ومشاعره،

الوصب

وهو ألم الحب ومرضه، لأن أصل الوصب المرض،
وفي الحديث الصحيح: [ لا يصيب المؤمن من همّ ولا وصب حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه ] .

الاستكانة

وهي من اللوازم والأحكام والمتعلقات، وليست اسماً مختصاً، ومعناها على الحقيقة : الخضوع

الوُدّ

وهو خالص الحب وألطفه وأرقّه، وتتلازم فيه عاطفة الرأفة والرحمة،
يقول الله تعالى: (وهو الغفور الودود)

الخُلّة

وهي توحيد المحبة، وهي رتبة أو مقام لا يقبل المشاركة
قال الشاعر:
قد تخلَّلْتِ مسلك الروح مِني وبذا سُمِّي الخليل خليلاً

الغرامُ

وهو الحب اللازم، ونقصد باللازم التحمل ، يقال: رجلٌ مُغْرم، أي مُلْزم بالدين ،
قال "كُثِّير عَزَّة":
قضى كل ذي دينٍ فوفّى غريمه و"عزَّة" ممطول مُعنًّى غريمُها

الهُيام

وهو جنون العشق، وأصله داء يأخذ الإبل فتهيم لا ترعى، والهيم (بكسر الهاء) الإبل العطاش، فكأن العاشق المستهام قد استبدّ به العطش إلى محبوبه فهام على وجهه لا يأكل ولا يشرب ولا ينام، وانعكس ذلك على كيانه النفسي والعصبي فأضحى كالمجنون،








  رد مع اقتباس